‏إظهار الرسائل ذات التسميات أجسام طائرة مجهولة. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات أجسام طائرة مجهولة. إظهار كافة الرسائل

10 مارس 2010

أعزائي القراء ، بهدف سد نقص المعلومات في عالم الإنترنت العربي حول ظاهرة الأجسام الطائرة المجهولة والمعروفة إختصاراً بـ UFO أو يوفو فقد قررت جمع أكبر عدد من أقوى الصور الملتقطة عن تلك الظاهرة بين آلاف الصور التي يتم الإبلاغ عنها حول أنحاء العالم وعلى مر أكثر من 60 سنة، حيث تعتبر حوالي 5% فقط من الصور أصلية Genuine نظراً لعجز الباحثين في الظاهرة Ufologists وكذلك خبراء التصوير على إعطاء تفسير لها خارج نطاق ظروف التصوير أو الإضاءة أو أعطال الكاميرا، كما لا يمكن تفسيرها على أنها شهب أونيازك لشكلها الهندسي غير المألوف وأيضاً تكون بعيدة عن كونها مجرد بالونات أو طيور أو طائرات عادية حسب ما نعرفه اليوم من طائرات عسكرية أو مدنية معلن عنها حتى الآن على الأقل.

2 يناير 2010

إعداد : كمال غزال
ظهر في الآونة الأخيرة كتاب جديد وملفت يسبر العالم الغامض لمشاهدات الأجسام الطائرة المجهولة (يوفو) UFO في اسكتلندا ويذكر أيضاً التفاصيل الكاملة لأول حالة إختطاف من قبل الكتائنات الفضائية  تم الإبلاغ عنها، بحث مؤلف الكتاب (مالكولم روبنسون) في تلك الحادثة التي وقعت منذ 17 سنة حينما كان الصديقان (غاري وود) و (كولن رايت) يقودان سيارتهما باتجاه قرية (تاربراكس) الكائنة في (وست لوثيان) واللذان يبلغان من العمر الآن 46 و42 سنة على التوالي، كان من المفترض أن تستغرق رحلتهما 30 دقيقة فقط غير أنهما وصلا متأخرين إلى وجهتهما بأكثر من ساعة ونصف حيث لم يتمكن أياً منهما من معرفة أين ذهب ذلك الوقت ؟!

6 ديسمبر 2009

إعداد : كمال غزال
منذ يومين اتخذت وزارة الدفاع البريطانية قراراً بإغلاق الهيئة المسؤولة عن دراسة مشاهدات الاجسام الطائرة المجهولة والتي يرمز لها إختصاراً بـ MoD بعد أن عملت على مدار 60 الـ عاماً الماضية ، خيب هذا القرار آمال المهتمين في دراسة اليوفو أو الأطباق الطائرة وأتى بعد أن تعاملت الهيئة المذكورة مع أكثر من 12,000 تقرير و135 تقريراً جمعت خلال السنة الفائتة فقط.

19 نوفمبر 2009

يشرح الفيلكاوي مشاهدته للجسم الطائر المجهول خلال رحلة صيد الحداقةنشرت اليوم جريدة الرأي الكويتية خبراً عن مشاهدة أجسام طائرة مجهولة (يوفو) UFO رصدها شبان في السماء ، ففي 10 نوفمبر 2009 إنطلق 4 شبان في رحلة لصيد سمك "الحداقة" وهم جراح الفيلكاوي وحسن ورجب وعباس على متن طراد بحري من (الفنطاس) قاصدين (الركسة) وهي واقعة في شمال الكويت وعندما حلوا هناك قرابة منتصف ليل الثلاثاء أرخوا بحبال الصيد حتى لاح من بعيد ضوء مستدير وكبير اصفر اللون والى جانبه من الناحيتين اضواء صغيرة يتراوح عددها من 4 إلى او5 أضواء.

- (الفيلكاوي) الذي كان سباقاً في رصد الجسم الغريب في السماء إلى درجة أنه لم يركز على الصيد ، اعتقد في البداية أنه أحد شهب او النيازك ولكن لما دقق أكثر استبعد أن يكون ذلك فهو لو كان شهبا او نيزكا لسقط ولكن الضوء كان يومض وينطلق في الفضاء بشكل افقي فجعله يتسمر مثل مسمار في الطراد ما دفع بـ الحداق حسن (الحداق: لقب من يصيد ذلك النوع من السمك السمين) إلى توجيه سؤال له :"ماذا بك ؟...إلى ماذا تنظر ؟ ... ماذا بك؟" وعندما لم يرد الفيلكاوي على رفيق الرحلة حسن، نظر بدوره إلى الفضاء ليبصر الإلتماعات الغريبة ومصدرها جسم غريب في الفضاء ، ضوء اصفر مستدير مثل الكشاف يشتعل وينطفئ وكذلك الأضواء الصفراء على جانبيه الايمن والايسر، ولما أفاق(الفيلكاوي) مما لفت نظره وشد حواسه وسلبه كل تفكيره، قال منتفضاً:"يا حسن تناول هاتفك والتقط صورة"، وحينما همّ حسن لالتقاط الصورة اختفى الجسم الغريب واختفت الاضواء المرافقة له في كبد السماء.

- يشرح (جراح الفيلكاوي) الذي يعمل في وزارة المالية، عن حال السكون التي اخذته لدى رؤيته لتلك الأضواء الغريبة ليلا في الفضاء، أو بالأحرى ما اعتبره خطفا لحواسه في لحظة فيقول:"في وقت كنت فيه مشدوداً إلى ذلك الضوء الآتي من الفضاء تارة يومض وتارة يختفي غلبت عليّ الدهشة وتلعثمت من جراء ما اشاهد خصوصاً بعدما تبدد ما كنت اعتقده في البداية على انه شهب او نيزك، وذلك عندما راحت تلك الاضواء تسبح بشكل افقي في الفضاء، حينئذ ادركت أنني امام جسم مجهول، حيث لم يقع نظري من ذي قبل على هذا النوع من الاضواء". ويتابع قائلا :"لولا نداء حسن رفيق رحلتي لي لازددت إمعانا في التحديق او ازداد بي الوقت مسلوب الارادة بفعل الانبهار الذي تملكني من تلك الاضواء، وفاتتنا الفرصة ان نلتقط صورة حتى بهاتفه الخليوي، ولكن نعتقد أن ما وراء تلك الأضواء أو من كانوا في داخلها يملكون الحواس والاجهزة المتطورة والتي حالت دون إتمام مهمة تصويرنا لها". ويضيف :"رغم غياب تلك الأضواء عن ناظرينا لكنها لم تغب عن خيالي ولسبر اغوار المعرفة في نفسي اتصلت على الخبير الفلكي الدكتور صالح العجيري لابلغه بما شاهدت علّه يفيدني بالخبر اليقين، وفور اتصالي عليه وابلاغه بما شاهدت ، قال لي:"هذا طبق طائر" (يرويه على لسان العجيري دون تحمل أية مسؤولية على أقواله).
- وعن الحال النفسية التي مر بها وعايشها خلال الايام التالية، يقول (الفيلكاوي):"بصراحة ... شاغلة بالي وجهزت كاميرا لرحلات الحداق المقبلة، خصوصاً أن هاتفي لم يكن مزودا بـ كاميرا، ومن هذا المنطلق اشرت إلى حسن ان يتناول هاتفه ويصور."ورداً على سؤال عن ما ستكون ردة فعله إن شاهد طبق طائر وقانم بخطفه، أجاب الفيلكاوي :"بصراحة اتمنى ان يخطفوني لاكتشف عالمهم، ولكن لدي مخاوف من أن يقوموا بمسح ذاكرتي أو يعملوا مني حقل تجارب".

فرضيات التفسير
للأسف وكما يقول الخبر لم نحظى بأي دليل مصور عن تلك الأجسام الطائرة المجهولة أو الأضواء الغامضة، حيث نفتقر كثيراً في عالمنا العربي لأدلة مصورة عن تلك الظاهرة .وبالنسبة للتفسير لا يمكن إلا وضع فرضيات لتلك المشاهدة حيث نستبعد فرضية أن تكون يكون لتلك الأضواء منشأ طبيعياً بسبب حركتها التي لا تشبه نيزكاً أو شهباً أو مذنباً بحسب ما يقول الخبر ، وهكذا تبقى هناك فرضيتان هما:
1- تجارب من فعل البشر
هل يمكن أن تكون تلك الأضواء ناتجة عن أقمار تجسس إصطناعية تتحرك في مسارها أو تكون مروحيات بعيدة تظهر للمشاهد بشكل أضواء متحركة أو تكون مناطيد إختبار مضيئة يتم التحكم بها عن بعد أو تكون تجارب عسكرية سرية وجدت في الكويت مسرحاً لتلك التجارب ؟
- كل تلك الإحتمالات واردة ولكن لا نملك ترجيح أياً منها مع غياب الدليل المصور أو المادي، ولكن كما تظهر الإحصاءات عن تلك الظاهرة أن النسبة العظمى من مشاهدات اليوفو ناتجة عن بالونات ضوئية كالتي يطيرها البعض ونذكر منها البالون الصيني ..الذي لا يلبث أن ينطفئ ضوؤه لدى إنطفاء ضوء الشمعة التي بداخله.


- تجارب سرية وعسكرية
نذكر أن الكثير من مشاهدات تلك الأضواء الغامضة في السماء كانت تحدث بالقرب من مواقع أو قواعد عسكرية فهل هذا مجرد مصادفة ؟ وهل هناك فعلاً تجارب سرية تجرى هناك في صحراء المكسيك (إقرأ عن: منطقة السكون) أو غيرها لإختراع سلاح إشعاعي سري سرت الكثير من الشائعات عنه ؟ خصوصاً أن الكثير من تلك المشاهدات يترافق مع حقول مغناطيسية أو إشعاعية بالغة الشدة يمكن أن تتسبب بإنقطاع الأنوار و توقف محرك السيارة كما حدث كما حدث في قصة واقعية نشرت في هذا الموقع تتحدث عن جسمان مجهولان في سماء الإحساء في السعودية أو بأضرار إشعاعية على جسم الإنسان حيث ترافق ذلك مع مشاهدة مروحيات سوداء اللون كما جرى في هيوستن في ولاية تكساس الأمريكية عام 1980 مما أدى إلى وفاة عدد من الأشخاص الذين تعرضوا لتلك الإشعاعات الغامضة (أقرا عن ذلك هنا).
- ونتساءل هنا : لماذا نالت الكويت بالذات النصيب الأكبر من مشاهدات الأجسام المجهولة التي تحدثت عنها بعض التقارير وأقوال شهود العيان أكثر من أي بلد عربي؟ ( إقرأ عن : الكويت وتاريخ مشاهدات اليوفو) ، حيث لم تتحدث التقارير مثلاً (منذ منتصف القرن العشرين ) عن مشاهدة أجسام طائرة مجهولة في مصر رغم كثرة سكانها ومساحة أرضها الشاسعة وتاريخها الطويل!

2- مركبات تخص مخلوقات قادمة من الفضاء الخارجي
يظل ذلك الإحتمال وارداً ، فحتى الآن لا ننكر أن هناك أجسام مجهولة تظهر هنا وهناك في أنحاء العالم خصوصاً بالقرب من سواحل البلدان فهناك مزاعم عن وجود قواعد في أعماق البحار والمحيطات تنطلق منها تلك الأجسام المجهولة ولكن لا يمكن لنا حتى الآن ورغم الكم الهائل من المشاهدات الموثقة أن نقول أنها مركبات فضائية قادمة من الفضاء الخارجي لعدم توفر الدليل المادي كما لا يمكننا أيضاً أن ننفي بالقطع وجود حضارات أخرى أكثر تقدماً منا تزورنا ربما للتزود بالطاقة أو المياه أو لإجراء تجارب إستنسال على جنسنا البشري فالعلم يرى أن هناك إحتمالاً كبيراً لوجود مثل تلك الحضارات في الكون نظراً لاتساعه الهائل والفرص الكبيرة لوجود عدد كبير من الكواكب في المجرات التي لها مواصفات مشابهة لكوكب الحياة (كوكب الأرض) وربما كانت حياة أخرى مخلوقة من مركبات السيليكون الذي يمكن أن يكون له نفس مواصفات الحمض النووي المعروف إختصاراً بـ DNA فهو قادر على إستنساخ نفسه .

الدين والإعتقاد بوجود المخلوقات
من وجهة الإعتقاد الإسلامي لا يذكر القرآن الكريم وجود مخلوقات ذكية مكلفة من نوع ثالث غير الإنس والجن ولكن عدم ذكرها لا يعني إنتفاء وجودها، فالقرآن أيضاً لم يذكر أشباه البشر من القردة التي عاشت قبل بني آدم الذي عرف الزراعة واخترع الكتابة بآلاف السنين على الرغم من قدرة تلك المخلوقات على الصيد وابتكار الأدوات كما أظهرتها الحفريات كآثار إنسان نياندرتال الذي يملك ذكاء لا يقل كثيراً عن ذكاء البشر وينتصب على قدمين كالإنسان.ولكن من الممكن أيضاً ان تكون تلك المخلوقات الفضائية شكلاًُ من أشكال الجن نظراً لقدرتها الهائلة على الإختفاء بسرعة وكذلك طيرانها وإشعاعاتها فالجن مخلوق من نار ، ومن الجدير بالذكر أن الكنيسة الكاثوليكية سمحت مؤخراً من خلال تصريح الفاتيكان أنه لا بأس من الإعتقاد بوجود مخلوقات فضائية من الفضاء الخارجي بعد أن كانت تعارض تلك الفترة منذ زمن بعيد.

أخيراً ...يرى فريق آخر أن أبرز مشاهدات اليوفو في تاريخ الظاهرة ومنذ عام أربعينيات القرن الماضي تملك تفسيراً علمياً قد يتعارض مع أقوال شهود العيان و"الأدلة" المصورة أو الآثار الإشعاعية تجده هنا.


المصدر
- صحيفة الرأي الكويتية
إقرأ أيضاً ...
- سماء الكويت وتاريخ مشاهدات اليوفو
- هل تخفي المحيطات قواعد لمخلوقات أتية من الفضاء الخارجي ؟- اليوفو : ذلك الغموض الفريد
- كيف فسرت أبرز مشاهدات اليوفو ؟

21 أكتوبر 2009

في صيف عام 1991 أو ربما 1992 وخلال فترة تواجدي في منطقة الإحساء الواقعة في الجزء الشرقي من المملكة العربية السعودية بحكم عملي هناك كمدير موقع لمشروع محطة للأرسال الإذاعي تعرضت لموقف غريب ، آنذاك كنت أسكن مع زوجتي في منطقة العويمرية وهي منطقة شبه منعزلة عن وسط مدينة الهفوف وتقع على مقربة من طريق السعودية - قطر والذي كان فيه موقع المشروع على بعد 17 كيلومتراً ، علماً بأن الهفوف كانت منطقة ريفية ويغلب عليها السكون بعد الساعة العاشرة مساء ، وفي تمام الساعة الثانية عشر من منتصف الليل طلبت من زوجتي إعداد طعام العشاء الذي نتناوله دائماً في وقت متأخراً بحسب عادتنا فنتبهت زوجتي إلى عدم وجود خبز في البيت فتذكرنا أن الخبز نفذ من البيت بعد تناولنا لوجبة الغداء حوالي الساعة السابعة مساء نظراً لظروف عملي في المشروع ، وبالتالي اضطررت إلى الذهاب من المنزل متوجهاً إلى مدينة الهفوف والتي تبعد عن منزلنا حوالي مسافة 3 كيلومترات عسى أن أعثر على خبر من أحد الأفران خلال إنشغالهم في تحضير الخبز للصباح الباكر.

المواجهة
بعد أن قطعت حوالي 600 متر في سيارتي التي كانت من نوع نيسان باترول وأثناء مروري من أحد الشوارع انطفأت فجأة أعمدة النور في الشارع وكذلك في الشوارع والمنازل المجاورة له وهي حالة نادرة الحدوث في السعودية، ولكن فوجئت أيضاً بانطفاء سيارتي وتوقفها بصورة كاملة وكأن البطارية قد تم فصلها ، كان الشارع خالياً من وجود أي مخلوق، حاولت إدارة السيارة مرة أخرى لكنها لم تستجيب ابداً لأي محاولة ، وأثناء ذلك لاحظت سلوكاً غريباً جداً على الرياح فقد كانت تثير الأتربة وغيرها من الأوراق وأكياس البلاستيك فترفعها بشكل دوامات صاعدة وكأن هناك مكنسة كبيرة تسحب كل هذه الأشياء من حولي وبعدها شعرت بسكون غريب وكأن شيئاً لم يكن ، وأحسست بحركة فوق رأسي فنظرت لأجد كرتين مضيئتين ساطعتين ترتفعان فوق عمود الانارة بحوالي 10 أمتار ، كان نورهما سماوي فاتح أشبة بنور الصبح وكانتا تسيران بجوار بعضهما ببطء ولكن بحركة غير متناظرة فإحداهما تسرع في بعض الاوقات فتلحقها الاخرى وكأنهما تبحثان عن شيء ، استمر ذلك لحوالي ثلاثة دقائق فنزلت مسرعاً من السيارة لأرى هذا المنظر وخصوصاً أنهما بدءا بالابتعاد عن سيارتي فطارتا مبتعدين بسرعة هائلة كالصاروخ حيث طارت إحداهما باتجاه رأسي على إرتفاع 100 متر ، ثم لحقتها الأخرى جنباً على جنب وبنفس السرعة بإتجاه أفقي ثم في باتجاه رأسي مائل ، في تلك اللحظة بالذات فوجئت بعودة الأنوار في الشوارع وفي المنازل المجاورة ، فركبت سيارتي وأدرتها فدار المحرك وقطعت بها مبتعداً وعندما حكيت لزوجتي ما جرى نصحتني بأن لا أبلغ السلطات بما حدث كيلا يتهمونني بالجنون أو أفقد عملي ، وحتى يومنا هذا لا أعرف سر ما حدث ! وبالمناسبة هذه أول مرة أتكلم فيها عن تجربتي فأرجو الاستفادة منها لتسليط الضوء على المخلوقات القادمة إلى الأرض وأتساءل هنا عن غايتهم من زيارتنا !
يرويها م. محمد خليل.أ.ع (48 سنة )- مصر

ملاحظة
نشرت تلك القصة وصنفت على أنها واقعية على ذمة من يرويها دون تحمل أية مسؤولية عن صحة أو دقة وقائعها.

شاركنا تجربتك
 إذا عشت تجربة تعتقد أنها غريبة فعلاً ويصعب تفسيرها ،يمكنك ملئ النموذج وإرساله هـنـا

إقرأ أيضاً ...
- "منطقة السكون" في المكسيك
- يوفو يحلق أمام عدسة البي بي سي
- قصص واقعية: جسم كروي مجهول في سماء صنعاء- قصص واقعية: كرة ضوء غامضة
- تحطم جسم مجهول في القصيم

9 أكتوبر 2009

أطباق طائرة ومخلوقات تظهر في أعمال فنية قديمةقد يعتقد البعض أن مشاهدات الاطباق الطائرة بدأت مع منتصف القرن العشرين وتحديداً بعد حادثة روزويل أو أنها تقتصر غالباً على أماكن من العالم دون غيرها، لكن سنكتشف عكس ذلك عندما نرى الصور التالية ، إذ تجسد بعض النقوش المرسومة على جدران الكهوف والمنحوتات والأعمال الفنية والمخطوطات التاريخية أجساماً طائرة مجهولة UFO أو أشكال مخلوقات غير بشرية ترتدي بزات فضائية ، فما هو دور الأطباق الطائرة إذن في حياة الشعوب والحضارات القديمة وكيف ارتبط حضورها مع أحداث دينية مختلفة؟ وهل أثرت ثقافة الأطباق الطائرة على منطق تفسيرنا لتلك الأجسام الغريبة الظاهرة في آثار الإنسان قديماً ؟ ومالذي دفع الفنانين القدماء إلى رسمها في لوحاتهم ؟ هل لأنهم شاهدوها فعلاً في السماء ؟ أسئلة ما زالت تحتاج إلى إجابات.

- لمشاهد الألبوم اضغط هنا .

- UFO Artworks

إقرأ أيضاً ...
- رواد الفضاء القدامى
- كيف فسرت أبرز مشاهدات اليوفو ؟- لغز حادثة روزويل
- عقيدة السينتولوجيا وصلتها بالمخلوقات الفضائية

18 أغسطس 2009

إعداد : كمال غزال
كشفت وزارة الدفاع البريطانية مؤخراً عن ملفات سرية جديدة لتكون بمتناول العموم ، تتناول الملفات حوالي 800 مشاهدة للأجسام الطائرة المجهولة (يوفو) جمعت بين عامي 1981 و 1996 ، تشير التقارير إلى أن طائرة تجسس أمريكية قد تكون مسؤولة عن عدد من تلك المشاهدات. ولحد الآن استطاع العلماء إيجاد تفسيرات لأكثر المشاهدات إثارة وشهرة في تاريخ الظاهرة إلا أن الغموض ما زال يلف بعضها الآخر. 

ونذكر فيما يلي أبرز مشاهدات الأطباق الطائرة وكيف فسرتها أجهزة الامن والسلطة في الدول التي ظهرت فيها:

10 أغسطس 2009

إعداد : كمال غزال
التقطت كاميرات احدى القنوات التليفزيونية البريطانية أثناء بث مباشر ، جسماً طائراً مجهولاً UFO وهو يرتفع بسرعة فائقة من "نهر تاين" الأربعاء الماضي. وقد ظهر وميض مايعتقد أنه طبق طائر أثناء بث مباشر لمنطقة جسر الملينيوم في مدينة "نيوكاسل"، عندما ظهر فجأة وميض في أسفل يسار الشاشة.

30 يوليو 2009

مشهد لمدينة صنعاء في اليمن خلال العطلة الصيفية كنت غالباًً ما أصعد على سطح المنزل صباحاً لتنشق الهواء العليل وللتمتع بالنظر إلى السماء ، آنذاك كنت بعمر 10 سنوات ولكن في صباح أحد الأيام عند الساعة التاسعة تقريباً وفيما كنت على سطح منزلنا الكائن في أحد أحياء مدينة صنعاء في اليمن (من المعروف أن صنعاء تقع في منطقة جبلية مرتفعة) رأيت جسماً كروياً يتوهج بضوء أصفر قوي ويحلق على علو 20 متراً (أو بناء بخمسة طوابق) كان في جهة الشرق و يدور حول نفسه أثناء تنقله الهادئ في السماء بضوئه الثابت الشدة ، في ذلك الوقت كان معظم الناس نياماً أو في أعمالهم فلم يراه أحد إلا أنا، على العلم أنني متأكد أنه ليس بمنطاد للأرصاد الجوية.

يرويها : ش. الصوفي (15 سنة) - اليمن

ملاحظة
نشرت تلك القصة وصنفت على أنها واقعية على ذمة من يرويها دون تحمل أية مسؤولية عن صحة أو دقة وقائعها.

شاركنا تجربتك
 إذا عشت تجربة تعتقد أنها غريبة فعلاً ويصعب تفسيرها ،يمكنك ملئ النموذج وإرساله هـنـا

إقرأ أيضاً ...
- قصص واقعية : كرة ضوء غامضة
- سماء الكويت وتاريخ مشاهدات اليوفو
- أقوى تسجيل فيديو عن ظاهرة الأطباق الطائرة
- زعماء وقادة وعلماء يعتقدون بوجود الأطباق الطائرة

22 يونيو 2009

هل يستطيع بعض البشر استحضار الأطباق الطائرة حسب رغبتهم ؟مازال الكثير من الباحثين في ظاهرة الأجسام الطائرة المجهولة المعروفة بـ UFO (يوفو) يؤمنون لسنوات عديدة بأن هناك أماكن متعددة على الأرض تكثر فيها مشاهدات تلك الأجسام (تمثل بقعاً ساخنة لتلك الظاهرة)وذلك بسبب احتوائها على شذوذ مغناطيسي أرضي خاص.ومع تطور العرق البشري في إمكانياته التقنية ستزداد إمكانياته في رصد التدفقات المغناطيسية، إن الدوامات الناتجة عن وفرة الطاقة المغناطيسية لن تتسبب فقط بنبضات كهربائية وإنما سيكون بالإمكان ملاحظتها في معظم المناطق الجغرافية مثل النموذج الذي يستدير فيه لحاء الشجرة أو العشب على شكل لولبي(حلزون) فقد يكون هذا دليلاً على دوامة مغناطيسية من نوع ما.

البراكين والأهرامات : أماكن جذب محتملة
يمكن أن يكون لبعض المناطق التي تكثر فيها مشاهدات الأطباق الطائرة صلة بالتزود بالوقود ، ويبدو أن النشاط البركاني يجذب اليوفو ومن المحتمل أن الهيدروجين وبعض الغازات المنطلقة من فوهة البركان تستخدم للتزود بالوقود. كما أن تمثل بعض المناطق المعروفة كالأهرامات منطقة جذب لليوفو لما يلفها من الطاقة الأثيرية الواضحة ، تلك الأماكن عرفها القدماء جيداً وعلموا كيف يستخدمونها للتأمل ولإطالة حياة الأطعمة وبنى الخلايا الأخرى على الأرض.

بعض الأشخاص لديهم مغناطيس
هناك زعم بأن لبعض الأشخاص دوراً ملحوظاَ في إجتذاب اليوفو إليهم في المكان الذي يتواجدون فيه أو حتى في مسارهم حتى أنه اليوفو يقف في السماء ويستنى لهم وقت كاف لتصويره ، ذلك الزعم تؤيده العديد من رسائل البريد الإلكتروني التي ترد إلى المواقع المهتمة بظاهرة الأطباق الطائرة فبعض الأشخاص يرون الأطباق الطائرة طيلة حياتهم وفقط حينما يرغبون بمشاهدتها، البعض يريدون أن يحدث ذلك على العكس من الآخرين .ولعل بعض الأفراد يرون أشياء غريبة كانت دائماً تحلق حولنا ضمن الطيف الضوئي الملون. وعندما نصطحب هؤلاء الأشخاص (المغناطيس)معنا نلاحظ على الأغلب تزايداً ملحوظاً في عدد مشاهدات الأطباق الطائرة إذا ما قورن مع عدم وجودهم معنا !، وكأن وجودهم يزيد من نشاط الظاهرة، يمكن تشبيه هؤلاء الأشخاص بالمغناطيس بالنسبة لليوفو مثل بيلي ماير والإيطالي أنطونيو أورزي ، ذلك الأخير جذب إهتمام وسائل الإعلام إليه بشكل ملفت في السنوات الأخيرة وكان قد صرح خلال حديث أجري معه في المؤتمر الدولي لظاهرة اليوفو الذي انعقد في فبراير -2009 بأنه رأى اليوفو منذ أن كان طفلاً.

شاهد الفيديو
ستشاهد بعضاً من الأطباق الطائرة التي حضرت بوجود أنطونيو أورزي خلال إنعقاد مؤتمر اليوفو الدولي في فبراير 2009 ، والذي يزعم أنه يستدعي اليوفو متى رغب بذلك مما أثار استغراب وسائل الإعلام وتشاهد أيضاً في مقطعاً آخر عن طبق طائر استحضره شخص آخر وخضعت الصور لدراسة مكثفة :

المصدر



أقرأ أيضاً ...
- هل تخفي المحيطات قواعد لمخلوقات غريبة ؟!

13 مايو 2009

إعداد : كمال غزال
لعل دولة الكويت من أكثر الدول في المنطقة العربية التي شهدت نشاطاً مكثفاً لمشاهدات الأجسام الطائرة المجهولة ، ولكن للأسف لم تحظ بالاهتمام اللازم للتحقيق فيها ولم تتوفر أدلة أو تسجيلات مرئية ولا سجلات رسمية كافية على الرغم من أهمية تلك المشاهدات لدى الكثير من شهود العيان ، ففي الغرب أسست جمعيات ومنظمات بحثية لدراسة تلك الظواهر فهي تجمع وتوثق تلك المشاهدات وتخضعها للدراسة على عكس ما نراه في منطقتنا العربية من الافتقار إلى تلك الدراسات، وفيما يلي ذكر لأهم تلك الأحداث:


صورة فنية وليست واقعيةفي 7 يناير من عام 2009 شوهد جسم طائر مجهول ليلاً في سماء منطقة القصيم السعودية، وانتشرت تلك الحادثة في المنتديات العربية وهي تتحدث عن مواطنين يزعمون أنهم شهدوا اصطدام ذلك الجسم بالأرض أو كان يقوم بمناورات تهدف إلى إخافة البشر، البعض الآخر اعتبروا ذلك الجسم نيزكاً أو قمراً صنعياً، وما زال شهود العيان ينتظرون توضيحاً أو تفسيراً لما حدث من مكتب الأرصاد الجوية المحلي لكنهم لم يحظوا بعد بأية إجابة. ففي يوم الأربعاء السابع من يناير 2009 وبعد صلاة العشاء سمع دوي قوي في السماء تبعه رؤية ضوء ضخم من ناحية الغرب فوق منطقة القصيم الواقعة شرق العاصمة الرياض. شاهد العديد من السكان المحليين مذنبات من قبل ولكنهم لم يسبق أن شاهدوا جسماً بمثل تلك المواصفات. فالجسم كان بلون أخضر مزرق وكان يطلق أشعة خضراء منه أو ومضات. يعلق خالد أحد الشهود بالقول:"لم ير أحد أبداً شيئاً كهذا". ومن المدهش أن ذلك الخبر لم ينل نصيبه من النشر في صحف الغرب، على الرغم من أنه شوهد من مسافة بعيدة في الكويت فالسكان المحليون هناك وصفوا الجسم بأنه كان يقترب نحوهم ثم سمعوا إنفجاراً وشعروا بهزة أرضية تشير إلى إصطدامه لكن الحكومة السعودية لم تكشف عن أية معلومات بخصوص موقع الإصطدام.

المصدر

إقرأ أيضاً ...
- حقيقة الإنفجار الغامض في سيبيريا- يوفو يحلق في سماء سوريا- أضرار مجهولة السبب على جسم سيارة



صرح ليونيد كادينيوك وهو أول رائد فضاء أوكراني مستقل شارك في مهمة مكوك الفضاء الأمريكي كولومبيا في عام 1997 ضمن إطار المهمة الدولية STS-87 أنه يعتقد بأن الأجسام الطائرة المجهولة UFO حقيقية وبفعل مخلوقات أتت من خارج الأرض، جاء هذا التصريح في مقابلة أجرتها صحيفة برافدا الأوكرانية المعروفة. وعلى الرغم من أنه لم يشاهد طبقاُ طائر بأم عينه إلا أنه استعاد ذكرياته عندما كان كابتن طائرة حربية في موسكو أيام الإتحاد السوفييتي السابق.


27 أبريل 2009

إعداد : كمال غزال
قد يعتقد البعض أن الحديث عن الأطباق الطائرة ينتمي لعالم الخيال العلمي أو نظريات المؤامرة، لكن ماذا لو علمت أن رؤساء دول، جنرالات، علماء فيزياء، ولاهوتيين، بل وحتى وزراء دفاع قد تحدثوا علناً عن تلك الظاهرة الغامضة؟ ليس ذلك فقط، بل أن بعضهم شاهدها بعينيه، واعتبرها تهديداً محتملاً أو دليلاً على وجود حضارات خارجية.

26 أبريل 2009

إعداد : كمال غزال
دعى الدكتور إدغار ميتشيل إدارة الرئيس الأمريكي أوباما لإنهاء 6 عقود من الحظر المفروض على أسرار الأطباق الطائرة UFO وذلك في لقاء صحفي عقد في العاصمة واشنطن في 22 أبريل من عام 2009 ، تلك الأسرار التي تم التكتم عليها من قبل عناصر في الحكومة الأمريكية والتي تثبت للجمهور الأمريكي حقيقة وجود جنس من المخلوقات أتت من خارج الأرض ومن حضارات متقدمة والتقت مع بعض الناس. 

19 أبريل 2009

 صورة حقيقة لطبق طائر يطرح بيل هاميلتون عدة تساؤلات في كتابه: "ما هو السر الذي يقبع في أعماق المحيطات؟ هل يوجد مخلوقات غريبة تعيش حياة ذكية تحت الكميات الهائلة من المياه التي تؤلف جميع محيطاتنا وبحارنا وبحيراتنا ؟، يعتبر المحيط الهادي أكبر تجمع مائي حيث يغطي 64 مليون قدم مربعة ويصل عمقه إلى أكثر من 10 ألاف متر! ،عمق من المحال أن يصل إليه ضوء الشمس ، هل تخفي تلك الأعماق السحيقة قواعد بحرية وغواصات لتلك الكائنات ؟".

شوهدت الكثير من الأطباق الطائرة UFO وفي عدة مناسبات ترتفع من أعماق المحيط لتحلق في الجو، وفي مقال بعنوان: "UFO- at 450 Fathoms" يخبرنا المتخصص بشؤون الأطباق الطائرة إد هايد عن دكتور. آر.جاي فيليلا وهو عالم برازيلي شاهد طبق طائر يخترق لعمق قدم واحدة داخل جليد القارة القطبية الجنوبية ثم يحلق بعيداً في السماء منطلقاً بسرعة مذهلة!
كما اقترح المؤلف والباحث د.إيفان ساندرسون أن المخلوقات يمكنها البقاء متخفية من خلال بناء قواعدها في أعماق محيطات العالم، كما لاحظ أن أكثر من 50 بالمئة من مشاهدات الأطباق الطائرة تمثل صعود طبق طائر من المياه أو سقوطه فيها. وهذا يشمل مياه المحيطات والبحار والبحيرات أيضاً، إحدى تلك الأطباق الطائرة التي يرمز لها اختصاراً بـ USO أو الأطباق الطائرة البحرية Unidentified Submersible Objects بدلاً من UFO كان قد لوحظ من قبل خفر السواحل البحرية الأمريكية بالقرب من بورتوريكو في عام 1963، ومنذ ذلك الحين تم رصد العديد منها هناك، وفي مناورة تدريبية التقطت إشارة السونار البحري (يستخدم السونار كرادار بحري لقياس أعماق البحار وكشق الأجسام المتحركة فيها) جسماً يتحرك بسرعة 150 عقدة بحرية وحاول الفنيون تعقب مساره لأربعة أيام على التوالي حيث راوغ وابتعد لأعماق سحيقة ، علماً أن الغواصات التي المصنوعة في عام 1963 لا يمكنها الغوص لأكثر من ميل واحد في محيط عمقه أكثر من 7800 متر! ويبقى السؤال هنا: "ما نوع تلك الغواصات التي يمكن لها أن تتحمل ضغطاً ضخماً من المياه كهذا ؟ وكيف لها أن تتغلب على مقاومة المياه والترحك بسرعات لا تصدق كهذه ؟! ، ما زال على العلماء إيجاد دليل لا يقبل الجدل عن وجود الأطباق الطائرة، تظهر يومياً مئات من التقارير التي تتحدث عن مشاهدات للأطباق الطائرة ولكن فقط ما يقارب 1 بالمئة من تلك التقارير يبقى لغزاً محيراً ، بينما 99% من تلك التقارير يمكن تفسيرها بعوامل طبيعية أوبفعل بشري.

المكان المفضل بناء قاعدة لهم
هل تخفي أعماق المحيطات قواعد بحرية لمخلوقات فضائية؟لنفترض أن تلك المخلوقات موجودة وتزور الأرض بشكل منتظم، والسؤال هنا: ماهو المكان الأفضل لهم لبناء قاعدة سرية؟ ، على الأغلب أن مهد المحيطات هو أفضل خيار لهم، فالمحيطات تغطي ثلثي كوكب الأرض، كما أن المحيطات لم يتم اكتشافها كلها بعد، ومن الواضح أنه لدينا صورة أوضح عن العمليات التي تجري على سطح القمر في حين أن مقدار معلوماتنا عن الأحداث التي تقع تحت سطح المحيطات قليل، على الرغم من استمرار توالي التقارير بثبات عن أمور غامضة وهي تقارير من ضباط البحرية الذين لديهم عادة خبرة تقنية جيدة كما يخضعون لفحوض طبية سنوية. ليس لدى الغواصات أي أضواء وتتواصل فيما بينها عبر الأمواج اللاسلكية الراديوية التي تمر عبر المياه وبشكل أقوى من مثيله على سطح الماء، لذلك يكثر عدد حالات تلقي إشارات غريبة بالمقارنة مع غيرها. ومن المعلوم أن كوكب الأرض هو أكثر كوكب مائي في نظامنا الشمسي، ربما يوجد ماء تحت غيوم كوكب الزهرة أو في الطبقات الغازية للكواكب الخارجية العملاقة مثل المشتري وزحل، ولكن من المؤكد وجوده في المريخ لكن وجود أجسام مائية ضخمة وظاهرة في كوكبنا هو ما يجعله مميزاً في نظامنا الشمسي، فأن أتى إلينا زواراً فضائيين من كواكب مجاورة سيلفت نظرهم ذلل الكوكب المائي (الأرض)، وسيصلون إلى بحيراتنا ومحيطاتنا دون أن يتحملوا تكاليف جلب مياه معهم في رحلتهم الطويلة.

تحقيق قناة History عن ظاهرة USO
عرضت قناة History مؤخراً برنامج UFO Hunters تلقي بعض حلقاته الضوء على ظاهرة الأجسام المجهولة المنطلقة من مياه المحيطات USO ، حيث تكثر مشاهدات أطباق طائرة أو أضواء غريبة في مناطق معينة من محيطات العالم يقدر عددها بـ 12 منطقة منها مثلث برمودا وتشهد تلك المناطق شذوذاُ في الحقل الجاذبي الأرضي حيث يتأرجح مؤشر البوصلة ويضطرب، وفي حادثة تحطم طائرة تتحدث إحدى فرضيات التفسير عن احتمال تسليط قوة كهرمغناطيسية قوية جداً أدت إلى إيقاف محرك الطائرة المروحية ،يزعم أنه تم بفعل مخلوقات غريبة تتخذ قاعدة لها في أعماق البحار وتركب مركبات مزودة بأسلحة مغناطيسية فائقة القوة، وفعلاً تمت محاكاة تلك الحادثة في تجربة علمية حيث أثبتت النتائج إمكانية إيقاف محرك طائرة باستخدام أداة يرسل طاقة مغناطيسية عالية جداً لاسلكياً.
شاهد الفيديو


المصادر
- UFO WhipeNet
- قناة History

اقرأ أيضا ...
- اليوفو: ذلك الغموض الفريد
- قصص واقعية: حادثة اختطاف أنطونيو- مثلث برمودا وحوادث الإختفاء

18 أبريل 2009

إعداد : كمال غزال
يعتبر موضوع المخلوقات القادمة من خارج الأرض مثاراً للجدل منذ مئات السنين وكان للعلماء رأي في هذه الافتراضات العلمية عندما قالوا: أن العلم بحر واسع جدا وما تحقق لا يشكل سوى جزء بسيط من حقيقة الكون الكبرى.

والأرض لا تمثل سوى نقطة في بحر الكون الهائل والذي يضم مليارات المجرات ويجري السباق الآن في الولايات المتحدة وروسيا تحت ستار من السرية البالغة لإنتاج أجهزة كمبيوتر متطورة جدا على شكل روبوت لإرسالها في مركبات فضائية بعيدة المدى على أمل التقاط إشارات من احتمال وجود أي حضارة بعيدة خارج مجرة الأرض.



17 مارس 2009

صورة الطبق الطائر التي التقطها مايكل بكاميرا الهاتف الخليوي في شمال ايرلنداأثارت الصورة الظاهرة هنا الجدل في أوساط المؤمنين بحقيقة اليوفو وكاشفي خدع الصور. فقد اتصل رجل يدعى مايكل هاركين من غالياغ بصحيفة ديري جورنال يخبرهم فيها أنه شاهد جسماً غير عادي في السماء، تم التقاط الصورة بكاميرا الهاتف الخليوي خاصته في 6 مايو من عام 2008، تظهر الصورة جسماً طائر مجهول يحلق على ارتفاع منخفض فوق بعض المنازل عندما كان مايكل هاركين يقود سيارته إلى بريهين في منطقة ديري الواقعة في شمال أيرلندا ، ارسل الصورة إلى صحيفة ديري جورنال التي نشرتها بدورها، يعتقد بعض المتشككين في حقيقة الجسم المجهول أنه يمثل منطاداً يخدم هدفاً خاصاً لإعلان ما أو أنها من المحتمل أنها خدعة من أحد الأشخاص، ومن الواضح للعيان أن الجسم يشبه طبقاً طائراً، ويبقى السؤال هنا : هل هذا حقيقي ؟ أم خدعة جديدة ؟

المصدر
- Derry Journal
اقرأ أيضاً ...
- أضرار تثير الحيرة على سيارة
- تحطم مولد الطاقة بعد مشاهدة يوفو

إعداد : كمال غزال
يكتب بيلي بوث في ظاهرة الأجسام الطائرة المجهولة المعروفة بـ UFO  والكائنات الفضائية منذ عام 2005 ويعتبر مرجعاً في أخبارها من خلال عمله في شبكة About.com .

5 مارس 2009

إعداد : كمال غزال
على مدى قرن من الزمان اختلف العلماء في تفسير سبب هذا الانفجار الغامض الذي حدث في منطقة غابات سيبيريا في روسيا في 30 يونيو من عام 1908 والذي عرف بـ "حادثة تونغوسكا" Tunguska Event حيث اختلفت التفسيرات في شأنه منذ حدوثه فمنهم من أرجعه إلى جرم سماوي ( نيزك أو مذنب) انفجر في تلك المنطقة غير المأهولة ومنهم ذهب إلى أبعد من ذلك فأرجعه إلى انفجار سفينة فضائية تعمل بالوقود النووي! والغريب في هذا الانفجار أن آثاره تشبه إلى حد بعيد آثار الانفجارات النووية رغم حدوثه قبل معرفة البشر للانفجارات النووية بأكثر من خمسة وثلاثين عاماً.


 
2019 Paranormal Arabia جميع الحقوق محفوظة لـ