‏إظهار الرسائل ذات التسميات وجهات نظر. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات وجهات نظر. إظهار كافة الرسائل

14 يونيو 2025

إعداد :  كمال غزال

تنتشر نظريات المؤامرة كالنار في الهشيم في أرجاء الإنترنت، وتغطي طيفاً واسعاً من المواضيع من الزعم بأن هبوط الإنسان على سطح القمر كان خدعة تلفزيونية، إلى الاعتقاد بأن الأرض مسطّحة. في كثير من الأحيان، يرفض مناصرو هذه النظريات كل الأدلة العلمية أو الشهادات التي تناقض رواياتهم، ويعتبرون أن العلماء والخبراء المشاركين في دحض تلك النظريات ما هم إلا جزء من المؤامرة الكبرى.


13 يونيو 2025

إعداد :  كمال غزال

يُعد الباحث سامر إسلامبولي من أبرز الداعين إلى إعادة قراءة القرآن بمنظور فلسفي رمزي، حيث يسعى في مؤلفاته مثل "تحرير العقل من النقل" و"القرآن من الهجر إلى التفعيل" إلى تحرير النص من التفسيرات التقليدية و"استئناف الفهم القرآني" بعقلانية معاصرة.

رغم أهمية محاولات التجديد وإعمال العقل، إلا أن إسلامبولي يتجاوز في بعض المواضع البُعد الغيبي القرآني، ويقدّم رؤى تؤول كثيراً من المفاهيم الغيبية الكبرى (كالجن والملائكة والشيطان) على أنها رموز سلوكية أو فكرية داخل الإنسان. 

6 يونيو 2025

إعداد: كمال غزال

في كل مرة تُطرح حادثة غريبة تتعلّق بالكائنات الفضائية أو الأجسام الطائرة المجهولة  UFOs أو الظواهر الجوية الغامضة UAPs، يتكرر السؤال ذاته في الأوساط العربية :

" لماذا كل هذه الأمور تحدث في أمريكا فقط ؟ "

وهو سؤال يصلني دائماً كلما نشرت مقالاً عن حادثة مشاهدة أجسام طائرة مجهولة أو التقاء بكائنات فضائية وقعت في الولايات المتحدة رغم نشرنا لكثير من تلك الاحداث والتجارب الواقعية من بلاد مختلفة حول العالم بما فيها العالم  العربي.

2 يونيو 2025

إعداد :  كمال غزال

في العالم العربي، غالبا ما يُختزل كل ما هو غير مُفسَّر في إطار "الجن" أو "السحر" أو "العين"، في إسقاط مباشر للمفاهيم الإسلامية على المجهول ،ومع أن ذلك نابع من تراث راسخ ومقدَّس، إلا أن هذا النمط من التفكير أضعف المحاولة الموضوعية لفهم الماورائيات بوصفها ظواهر تحتاج إلى فحص معرفي متعدد الأدوات ، في المقابل، اعتمدت المجتمعات الغربية على نماذج باراسيكولوجية وتجريبية لا تتعارض بالضرورة مع الإيمان، لكنها تسعى لتفسير الظاهرة بدل تسطيحها.

13 مايو 2025

إعداد :  كمال غزال

في عالم يزداد افتتاناً بالمسلسلات وأفلام الرعب، بات تعبير "ما وراء الطبيعة" يُختزل للأسف في أعمال خيالية، بعضها ناجح جماهيرياً مثل روايات الدكتور أحمد خالد توفيق أو مسلسل نتفليكس الشهير. لكن هذا المصطلح العميق، الغنيّ بالمعاني، ليس حكراً على الخيال، ولا يجب أن يُختزل في سرديات الرعب الترفيهية فقط.

18 أبريل 2025

الباحث عن الحقيقة :  كمال غزال

أحياناً… لا تكون الرحلة بحثاً عن جواب بل صراخاً داخلياً لا يحتمل الصمت.

تسير، ليس لأنك ترى في الأفق نهاية واضحة، بل لأن هناك جوعاً دفيناً في داخلك، توقاً لا تعرف له اسماً، يدفعك لتجاوز الخوف، وتخطي الظنون، وعبور آلاف العلامات التي لا تؤدي إلى شيء… سوى المزيد من الأسئلة.


18 فبراير 2022

إعداد : كمال غزال

كتب أحد الأشخاص إلى موقع ما وراء الطبيعة فطرح سؤاله التالي والذي كثيراً ما يتردد :

" أرى أشباحاً أو جناً وأحس بهم لكن لا أحد يصدقني ! ، يعتقدون أنني مختل عقلياً ، فماذا أفعل ؟ "

فكان جوابي كالآتي،  وأردت مشاركته هنا لتعم الفائدة خصوصاً ممن يعايشون هكذا تجارب : 


17 مارس 2014

إعداد : كمال غزال
يبدو أن بعض "الجن"وصلتهم أخبار إهتمامنا بدراستهم ودراسة عالمهم في موقع ما وراء الطبيعة فأبدا أحدهم ويسمي نفسه "مارج" وكتبها بالإنجليزية marij رغبته في الكشف عن أسرار نجهلها نحن البشر وغايته إسعادهم فقدم طلباً للمشاركة بخبرته إلى موقع ما وراء الطبيعة من خلال استخدام وسيط بشري أوحى إليه بحسب ما يزعم ، وفي البيانات حدد جنسه :ذكر وبلده الأردن ، ولم يكشف عن عمره حيث حدده بصفر ،وقد ضمن طلبه كالآتي  :

25 نوفمبر 2012

إعداد : كمال غزال
أظهرت دراسة نشرت في موقع ناشيونال تايمز الإلكتروني الأسترالي وقامت بها الباحثة (كايلي ستارغس) أن هناك إختلافات مثيرة للإهتمام فيما يتصل بإعتقاد الجنسين في ظواهر ما وراء الطبيعة . حيث بينت الدراسة أن الإختلافات بين الجنسين لا تشير إلى فروق في قوة الإعتقاد بالماورائيات بينهما بل أنها تعكس فروقاً مستندة إلى أصناف الظواهر الماورائية التي يؤمنون بها.

7 أغسطس 2012

إعداد : كمال غزال
عندما لا نتمكن من تفسير حدث إستثنائي كـ "المعجزة" و "الظاهرة الخارقة" بحسب ما توصلنا إليه من علوم  فعندئذ يكون له مكان في المجهول بين الخوارق إلى أن نثبت عدم صحته فيكون عندئد "خرافة" أو "دليل مزيف" أو أننا ندرك القانون الفيزيائي الذي يسير وفقه مع التقدم العلمي فيصبح عندئذ "معلوم" أو يبقى موضع جدل وشبهات في التاريخ فيغدو "أسطورة".

ويمكن تصنيف الأحداث الغير عادية والإستثنائية (سواء أكانت من الخوارق أو غيرها) إلى ما يلي  :

11 سبتمبر 2011

إعداد : كمال غزال
يعتبر مصطلح "خوارق" أو الماورائيات Paranormal واسعاً للغاية إذ يمكن أن يشير إلى عدد من المفاهيم المثيرة للاهتمام أو الظواهر التي تتجاوز حدود ما يمكن أن يفسره العلم التقليدي السائد وهي تتراوح بين الظواهر النفسية الخارقة إلى الكائنات الغريبة أو مشاهدات الأجسام الطائرة المجهولة UFO وغيرها.

2 مايو 2011

إعداد : كمال غزال
عندما نعلم فقط أين نقف عندئذ سنعلم أين سنتجه وبالتالي نتقدم خطوة أخرى إلى الأمام نحو المستقبل الأفضل ، وهكذا هو الأمر مع الحوار الفكري فعندما نتعلم كيف نختلف يمكن أن نصل إلى ثمار فكرية صوب الحقيقة بدون الوقوع في مستنقع الحلقات المفرغة والتي لا تؤدي إلإ إلى إهدار الوقت علاوة على إثارة مشاعر الكراهية والإحباط والضجر بين المشاركين في الحوار.

24 فبراير 2011

إعداد : كمال غزال
عندما يخبرنا أحد الأشخاص بأنه واجه أمراً غريباً كمشاهدة شبح أو سماع صوت غريب أو إحساس يرواده بأن شيء ما يراقبه (غير مرئي لمن حوله)فيطارده أو حتى يمكن أن يلمسه فقد نتهمه ببساطة أنه متوهم (انظر الذاكرة الوهمية )  أو تحت تأثير الهلوسة أو أنه أصيب بـ الهستيريا أو أن هناك أموراً أخرى علمية تتدخل في ذلك كـ السميات والإشعاعات وأول أوكسيد الكربون والترددات ما تحت السمعية وغيرها ( انظر التفسيرات العلمية لظاهرة الأشباح ).


27 ديسمبر 2010

إعداد : كمال غزال
وردتني رسالة من أحد القراء الكرام يتساءل فيها عن فكرة الموقع وارتباطها بالخيال والتسلية، حيث جاء فيها:

" أريد ان أسأل صاحب فكرة هذا الموقع هل انت مقتنع اصلاً بفكرة الموقع ؟! فقد رأيت وقرأت فيه ما لا يصدقه عقل ، وهناك من يأخدون الخيال من باب التسلية لأن الخيال في الاصل تسلية وشكراً على هذا الموقع ، تصميم جميل وقصص رائعة قد تكون من ملفات شكسبير ".

أشكر القارئ على طرحه هذا لأنه استفز همتي لكتابة هذا المقال، حيث أتى الرد كالآتي :

6 ديسمبر 2010

إعداد : كمال غزال
أعزائي القراء من الأخوة والاخوات .....لمست ومنذ البداية إعتراض بعضكم على قيامي بنشر التجارب الواقعية في هذا الموقع الذي أثار فضولكم وإهتمامكم، على الرغم من أن التجارب الواقعية تحظى بأعلى نسبة من عدد التعليقات مقارنة بالمقالات الأخرى وهذا إن دل على شيء فأنه يدل على أنها أثارت جدلاً كبيراً وبالتالي تستحق ذلك الإهتمام من جمهور القراء.

4 نوفمبر 2010

إعداد : د. سليمان المدني
جاء هذا المقال رداً على تساؤل طرحته إحدى القارئات في موقع ما وراء الطبيعة والذي جاء فيه :

" علمت أن الشيطان يختار بعض أتباعه أحياناً ولا يلتزم من يختارهم الشيطان بعقد معه بل على العكس يقدم لهم الشيطان كافة الخدمات مقابل فقط الاعتراف بوجوده.. فهل هذا صحيح..؟ "

وطبعاً جاء هذا التساؤل بعدما قلنا بأن الساحر يلتزم بعقد مبرم مع الشيطان لاينتهي إلا بموت الساحر (إقرأ عن العهد بين الساحر والشيطان).

28 يوليو 2010

إعداد : كمال غزال
أعزائي القراء ...
أثار مقال "ضجة وشكوك تحول حول جسم طائر مجهول في الصين" الذي نشر مؤخراً والذي أتى نتيجة تحقيق قام به أحمد بشير الخبير المعتمد لدى موقع ما وراء الطبيعة نقاشاً ابتعد عن محور الموضوع الأصلي "ظاهرة الأجسام الطائرة المجهولة" ليتحول بعدها إلى مناقشة مسألة وجود المخلوقات الأخرى في الكون من عدم وجودها تلك المسألة التي شغلت بال الكثير من علماء الكون ، ومما يلاحظ أن البعض من المشاركين رفض حتى مجرد مناقشة الفكرة المذكورة بحجة أنها تتناقض مع النصوص المقدسة كالقرآن الكريم.


24 يوليو 2010

إعداد : د. سليمان المدني
هو جسد كربوني يشبه صاحبه تماماً وينسلخ عنه بحالات نادرة، وبناء على رغبة لا شعورية من صاحبه وهو أشبه بالجسد الأثيري، ولكنه هنا يتجسد من خلال تكثيف مادة الكربون من الأجواء المحيطة لاستعمالها كمادة مالئة والتجسد من خلالها، علماً بأن حالات التجسد التي تتم بما يسمى بـ جلسات استحضار الأرواح تتم بصورة مشابهة ولكن التجسد يتم من خلال استخدام مادة الأكتوبلازما (بلازما الدم) المتواجدة في خلايا الدم عند الوسيط.

6 يوليو 2010

أعزائي القراء والمهتمين ... مهما تنوعت ثقافاتكم ومعتقداتكم ومهما تباينت درجة معارفكم حول ما يطرحه الموقع من مواضيع المجهول فأنا أقر بأن الإختلاف في آراءكم أمر لا بد منه بل أعتبره أمراً إيجابياً لأنه يعني تلاقح الأفكار مما ينتج عنه ثمرة تدعى " ثمرة القناعة النسبية" حيث يكون البقاء دائمأً للفكرة الأقوى كما في قانون الغاب ، تتفوق الفكرة الأقوى على غيرها من الأفكار لأنها تكون مقرونة بالبراهين على عكس الأفكار المفتقرة لها والتي لا تتعدى مجرد تكهنات أو ظنون لم يتحقق منها بعد لكن هذا لا يعني أن الفكرة المهيمنة ستدوم إلى الأبد بل قد تبرز نتائج أبحاث علمية وتاريخية جديدة تقلبها رأساً على عقب أو تحول في مسارها على الأقل.

5 مايو 2010

الأكذوبة وطريقة إنتشارها عبر الإشاعات
إعداد : كمال غزال
تطرق الدكتور أحمد برقاوي في مقاله الأسبوعي (معاً على الطريق) في صحيفة الثورة الإلكترونية لموضوع تصديق الأكذوبة وانتشارها في المجتمعات. وصنف نوعاً خاص من الأكذوبة أطلق عليه مسمى "الأكذوبة الكذّابة" وهو شخص يعتقد جمهور من الناس بأهميته الفكرية ويكذب من اجل استمراره كأكذوبة ، و ربما كانت عذراء الصوفانية مثالاً على ذلك الصنف بحسب رأي البعض.


 
2019 Paranormal Arabia جميع الحقوق محفوظة لـ