‏إظهار الرسائل ذات التسميات الهالة. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الهالة. إظهار كافة الرسائل

11 يونيو 2010

تصوير الهالة بطريقة كيرليان ، هل تكشف الهالة عن أمزجتنا وأفكارنا وصحتنا ؟
بما أن كل مخلوق حي يصدر حرارة وغازاً وطاقة ، فإنه من المعتقد وجود هالة Aura من الحيوية تصدر عنه أيضاً ، وهذا يعني وجود توهج من اللون حول الجسم والذي يكشف عن عافيته ومزاجه وأفكاره. ومفهوم  الهالات يحوم منذ بداية الزمن. وعلى الرغم من أن معظمنا لا يمكنهم الكشف عنها ، فإن هناك وسطاء روحيين يزعمون أنه يمكنهم رؤية هذه الدلائل على قوة الحياة.

31 ديسمبر 2008

  1. تعرف الهالة Aura على أنها غلاف غير مرئي مشعى يتكون من موجات كهرومغناطيسية يطلق عليها الهالة النورانية. تحتل الهالة مكانة هامة في حياتنا وقد اهتم العلماء وذوو الجلاء البصري بهذا الرداء المضيء حول الجسد حيث أعطت دراسة تأثير هذا الرداء على صحة الإنسان الجسدية والنفسية نتائج لا يمكن تجاهلها . هذه الهالة التي تحيط بالجسد ليست شيئاً خيالياً وقد أمكن تصويرها كما يصور الأطباء مرضاهم بأشعة إكس (x) ، إنها تنتشر على بعد قدم حول جسد الإنسان وتشع بالألوان المضيئة إذا كان الشخص سليماً معافى. إشعاعات ضوئية تغلف الجسد من جميع الاتجاهات ويستطيع أن يراها ذوو الجلاء البصري بالعين المجردة ، وهي ذات شكل بيضاوي وألوانها متداخلة فيما بينها مثل ألوان قوس قزح ، وهذه الهالة هي بمثابة سجل طبيعي تُدون عليه رغبات الإنسان وميوله وعواطفه وأفكاره ومستوى رقيه الخلقي والفكري والروحي.

كيف يمكن مشاهدة الهالة ؟

  1. باستخدام كاميرا كيرليان وبعض النظارات الخاصة ترى الهالة بدون الألوان.
  2. بعض الناس لديهم القدرة على رؤية الهالة بالعين المجردة والبعض يصل لهذه القدرة عن طريق التدريب وزيادة تحسس العين وتوجد تدريبات عدة لرؤية الهالة خاصة في وجود ظلام ومصدر ضوء خافت جدا
  3. الأطفال الصغار.

الهالة النورانية في القرآن
يقول تعالى في القرآن الكريم- سورة الأحزاب :"يا أيها النبي إنا أرسلناك شاهدا و مبشرا و نذيرا * وداعيا إلى الله بإذنه و سراجا منيرا" فالنبي محمد صلى الله عليه وآله سلم لم يُرا له ظل وقع على الارض قط وقد أورد أصحاب كتب السيرة (انه لم يقع ظله على الارض ولا رؤي له ظل في شمس ولا قمر) ، اقرأ عن ظل رسول الله

شاهد الفيديو


اقرأ أيضا ... "ما هو سر الهالة"

المصدر: مدونة منوفي

10 ديسمبر 2008

طرح سؤال على فضيلة الشيخ عطية صقر المفتي في الأزهر في مايو 1997 :

" يقول بعض الناس : إن الرسول صلى الله عليه وسلم كان إذا مشى في الشمس لا يكون له ظل على الأرض فهل هذا صحيح ؟"



رسم على جدار الكنيسة يوضح الهالة المحيطة يعتقد الكثيرون أن هناك مجالاُ من الطاقة يحيط حول أجسادنا، وهذه الطاقة يمكن أن تتجسد على شكل أطياف لونية تحيط بالجسم تدعى بالهالة أو Aura، تختلف درجات ألوان تلك الهالة وكثافتها تبعاُ للشخص، تاريخياُ لاقت تلك الهالة الاهتمام من رجال الدين ونرى آثار ذلك الاهتمام من خلال تصوير القديسين على جدران الكنائس ونوافذها حيث تحيط بهم هالة قوية من النور، ومن الأحاديث أن رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم لم يكن له ظل بفعل قوة نوره أو الهالة التي تحيط به (أقرأ عن ذلك هنا) ، كما وصف الله تعالى في القرآن الكريم أن الجن مصنوعة من "مارج من نار" أي من لهب النار ولكن نعلم أن لهب النار له آثار اشعاعية تتمثل كما هو معروف علمياُ بالأشعة تحت الحمراء أو ما فوق البنفسجي. وكدليل مادي على وجود الجن أو ما يدعى "الأشباح" تم تسجيل ارتفاعاُ ملحوظاً (أعلى من المعدل الطبيعي) عندما تم قياس الحقول المغناطيسية في الأماكن التي توصف بأنها "مسكونة" أو "مرصودة من قبل الجن أو الأرواح" وذلك من قبل فرق البحوث في ماوراء الطبيعة الذين يوصفون أحياناً بـ "صائدي الأشباح"، والسؤال المطروح هنا هل يترك الإنسان بعد الموت آثاراُ مقيمة من تلك الطاقة حيث تظل تلازم الأماكن المحببة التي كان يعيش فيها ؟ أم هي آثار قرينه من الجن ؟ تصوير فني لحالة التأمل والهالة التي تصاحبها

رأي العلم
من المعروف لحد الآن أنه لا يوجد شيء أسرع من الضوء المرئي والذي لطالما حيرت طبيعته الكثير من العلماء فالنظريات تصف الضوء بأن له طبيعة موجية (أمواج كهرومغناطيسية ذات تردد عالي) وأخرى طاقية على شكل فوتونات، تستخدم إذاعات الراديو والهاتف الخليوي أمواجاُ بتردد منخفض، وقد أثبت العلم الحديث أن الدماغ يبث طاقة من الأمواج الكهرومغناطيسية عند التفكير وخلال النوم وحتى عند رؤية الأحلام حيث يكون لتلك الأمواج شكل مميز. على الرغم من أن العلم لم يثبت وجود الهالة بالبراهين المادية إلا أن الذين يتبعون وسائل التأمل Meditiation يزعمون أن بمقدورهم زيادة كمية الهالة حولهم حيث تتغير ألوانها مع زيادة التدريب والهدف من ذلك التخلص من الأمراض وتحسين فهمهم لحاجات أجسادهم وأنفسهم.
 
2019 Paranormal Arabia جميع الحقوق محفوظة لـ