‏إظهار الرسائل ذات التسميات أصوات غامضة. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات أصوات غامضة. إظهار كافة الرسائل

9 سبتمبر 2012

إعداد : كمال غزال
تعرف الأمواج ما تحت السمعية  Infrasonic  على أنها أمواج ذات ترددات منخفضة لا تسمعها الأذن البشرية و تقع تحت المجال السمعي للشخص البالغ أي أقل من 20 هرتز ويمكن أن تنخفض إلى حدود 0.001 هرتز ومن المعروف أن المجال السمعي لدى الإنسان يتراوح بين 20 إلى 20 ألف هرتز.

23 يوليو 2012

إعداد : أحمد بشير
" لقد سمعته بنفسي ،  انه غريب فعلاً ،  صوت منخفض يشبه الهمهة " ،  هذا ما قاله (جون واتسون) وهو محقق محلي في الظواهر الغريبة '، فما هذا الصوت يا ترى ؟

اتفق معظم ممن سمعوا بتلك الظاهرة على أنه صوت منخفض و مستمر يشبه الهمهمة يُسمع ليلاً و في بعض الاحيان في الصباح الباكر ، وعلى الرغم من ظهور تفسيرات عديدة لتلك الظاهرة ألا انها مازلت في حقل الألغاز التي لم يتم حلها او على الأقل وضع تفسير نهائي لها .

10 ديسمبر 2010

إعداد : كمال سحيم و كمال غزال
سُجلت الكثير من الحالات عن أفراد من المجتمع ( صغاراً وكباراً ) راحوا يتحدثون فجأة بلغة غريبة لم يعرفوها من قبل، وكان ذلك يحدث أحياناً بشكل عفوي خلال خضوعهم لجلسات التنويم (الإيحائي) المغناطيسي أو في إحدى حالات الوعي البديلة كالغيبوبة أو النوم ) .

وأحياناً يتمثل ذلك نطق بضعة كلمات يتحدّث بها الشخص ثم لا تلبث أن تختفي من ذاكرته تماماً، وفي حالات أخرى يصبح الشخص قوي اللسان بهذه اللغة ، ومما يدعو للإستغراب هو وجود مزاعم عن عدد من الأشخاص كانوا قد نطقوا بلغات قديمة انمحت من على وجه الأرض ولا يألفها الا العلماء في مجال الأثار والحضارات القديمة ، نتكلم هنا عن ظاهرة ماورائية تدعى " زينوغلوسيا "  Xenoglossia.

17 نوفمبر 2009

مشهد لقصر بروك كانتري في فيرجينيا والذي عثر فيه على بقايا عظمية بالإعتماد على أصوات غامضة مسموعة من قبل فريق التحقيق بالظواهر الغامضةيخضع قصر (بروك كانتري) التاريخي والكائن في غرب ولاية فيرجينيا الأمريكية إلى تحقيقات تجريها كل من الشرطة ومحققي الظواهر الغامضة المعروفين بـ (صائدي الأشباح) وذلك بعد العثور على بقايا هياكل عظمية كانت مخفية خلف جدار من الآجر. أبلغ (جين فالنتاين ) مالك المبنى قناة WTOV الإخبارية أن القصة بدأت مع مجموعة من المحققين في الظواهر الغامضة كانوا قد أتوا إلى (أسبن مانور) لتصيد الأشباح. وبينما كانوا هناك قال أحد الأعضاء في مجموعة (بروك كانتري)لما وراء الطبيعة أنهم استشعروا بأن أحد ما مدفون في جدار أحد الأقبية وأن صوتاً غامضاً هداهم إلى المكان حيث تبعوا مصدر الصوت (أقرا عن : أصوات ترشد إلى قاتلي الضحايا ). ويضيف (فالنتاين):"مع أن بعضاً من يمتلكوا قدرات فوق حسية Psychics كانوا بعيدين عن ما وجدته المجموعة إلا أنهم شعروا بسوء الحال عندما نزلوا إلى المكان الذي عثر فيه على البقايا دون أن يتمكنوا من معرفة السبب".

- أتت مجموعة المحققين إلى قصر تقدر مساحته بـ 76,000 قدم مربعة بهدف البحث عن أرواح لكن لم يكن لديهم أدنى فكرة أنهم سيعثرون على بقايا هياكل عظمية. وتقول (كاثي لانتز) أحد أعضاء المجموعة :"في الواقع لم يكن هذا ما جئنا للبحث عنه". وتضيف (لارنتز) قائلة:"وجدوا عظمة على الأرضية ، فالتقطتها وكل ما أظنه أنها عظمة حيوان ما وهكذا استمريت بالحفر فوجدت المزيد من العظام ! ".
يقول ضابط الشرطة (ريتشارد فيرغيوسون) أن العظام جرى تكسيرها إلى قطع كما رأى علامات عليها. ونقلت البقايا من الحائط وأرسلت بهدف إجراء فحص طبي لتحديد للتأكد فيما إذا كانت تخص حيواناً أو إنساناً. يقول (فيرغيوسون) :"وجدوا أن بعض العظام تثير تساؤلات حولها ولهذا لا يمكن تأكيد أو نفي فيما إن كانت عظاماً بشرية، ومع أنها تبدو قديمة جداً إلا أنها سليمة ، لكن علينا أن نتحقق من تاريخ هذه المنطقة ".

- وفي غضون ذلك قالت (لارنتز) بأن زوجها ومحقق آخر عثرا على شيء آخر، فثلاثتهم فبينما كانوا يستخدمون آلة لتسجيل ظاهرة الصوت الإلكتروني المعروف إختصاراً بـ EVP سمعوا أصوات نقرات clicks. حيث كان من عادة الراهبات أن يستخدمن تلك الأصوات لتهدئة الطفل الذي يصدر صراخاً ويرفض أن يهدأ. وهذا الإكتشاف لم يكن مدهشاً بالنسبة لـ (فالنتاين) مالك القصر. ويقول (فالنتاين) :"حاول عدد من المميزين بقدرتهم الماروائية بالتجول داخل القصر ولكن كانت ردود أفعالهم غير مريحة عن المكان". ولن يسمح (فالنتاين) بدخول أي شخص إلى القصر حتى تحظى الشرطة بإجابات أكثر.

نبذة تاريخية عن القصر
بني القصر المذكور في عام 1895 من قبل عائلة (فاندرغريفت) كمكان للهو يستضيف ألعاب المقامرة وصراع الديكة. وفيما بعد استولت عليه جمعية كاثوليكية وحولته إلى مكان للرعاية تعيش فيه الراهبات والرهبان . ومنذ ذلك الوقت جرى تحويله أيضاً إلى مهجع ومطعم لتناول وجبات الفطور .

شاهد الفيديو
يمكنك مشاهدة تقريراً مصوراً نشرته قناة WTOV9 على موقعها الإلكتروني هنا

المصدر- WTOV9.com

إقرأ أيضاً ...
- صيد أشباح أم تقفي أسطورة ؟
- ظاهرة الصوت الإلكترونية والإتصال بالموتى- أصوات غامضة تكشف قاتلي الضحايا
- صوت شبح مسجل عبر الهاتف

8 يوليو 2009

إعداد : كمال غزال
يزعم العالم نمساوي هانس لوكش المختص بدراسة الصوتيات (58 سنة) بأنه يستطيع مناجاة الأموات الذين قضوا نحبهم قتلاً من خلال أجهزة خاصة ومتطورة حيث تلقى إجابات منهم سجلها على أشرطة ، وهي اختبارات لقيت من الجدية ما جعل الشرطة تهتم بها.

21 مايو 2009

آثار بناء مهدم في البوسنة في يوغوسلافيا السابقةبين عامي 1992 و1994 وخلال فترة أحداث الحرب الطاحنة والطويلة في يوغوسلافيا السابقة أذكر أنني كنت في رحلة في السيارة مع صديقتي أنجيلا خلال فصل الصيف ، إنطلقنا الساعة 6 صباحاً من دولة المجر (هنغاريا) إلى اليونان بهدف زيارة أخي وكنا نتوقع وصولنا عند الساعة 11 ليلاً ، كانت رحلتنا تمر عبر يوغوسلافيا حيث لم يكن الوضع مطمئناً آنذاك فالحرب تمزق أوصال الجمهوريات الجديدة المتناحرة، وقبل أن نصل إلى معبر الحدود الذي يفصل المجر عن يوغوسلافيا والذي يبعد 30 كم حيث كنا نسير على الطريق الدولي مررنا بالقرب من مطعم صغير ، كان ذلك المطعم آخر مكان شاهدنا فيه ناس في المكان، وبعد أن قطعنا مسافة 1 كم إلى 2 كم من مكان المطعم لم نعد نر أثر اً لأي شخص حولنا فلم يكن هناك أي بناء وكانت الأشجار تحيط بالطريق الدولي ، كان المكان ساكناً والوقت قبل غروب الشمس بقليل ،وفي تلك اللحظة سمعنا صوتاَ غريباً عندما كنا في السيارة كان أشبه بصوت شخص جريح يتألم ويبدو لنا أن الصوت يأتي من أسفل السيارة ثم سمعنا بعدها صوت دبابة وشعرنا أنها تدخل لسيارتنا على الرغم من أننا لم نراها ! ولم نشغل راديو السيارة ولم نكن حتى نتكلم مع بعض ، إنتابنا الذعر وكلانا أحس بنفس الشيئ، فأوقفت السيارة بعد 500 متر وسط إشارات الذهول على وجهينا ثم قررنا مواصلة رحلتنا إلى اليونان ، وفعلاً وصلنا إلى اليونان في منتصف الليل ولكننا لن ننسى أبداً ما حدث ، وعندما أسأل أحداً ما عن تفسير لما حدث يقول لي ربما كان أحدهم قتل هناك ولم يجري دفنه بعد !حدثت تلك القصة عندما كنت بعمر 34 سنة ولم تتكرر ، وآنذاك كنت في المجر حيث مكثت فيها 11 سنة.

يرويها إبراهيم - 49 سنة من لبنان
فرضيات التفسير
القصة المذكورة تتناول ظاهرة ما زالت تحير الباحثين خصوصاً في الأماكن التي يقع فيها قتلى في ميادين المعارك أو خلال الكوارث مثل حادثة تسونامي الشهيرة ، وما زال الكثرون يزعمون مشاهدة أشباح في المكان الذي كان ميداناً لمعركة غيتسبرغ خلال الحرب الأهلية الأمريكية (إقرأ عن ذلك) ، والأصوات الغامضة المسموعة في القصة المذكورة تتناول نوع خاص ونادر من تكرار نفس أحداث الماضي ، فكأنه صدى أو أثر متبقي يعيد نفسه لأسباب مجهولة وهذا يطلق عليه Residual Haunting ، ولا أحد يملك الإجابة عن الوقت الذي تتجسد فيه تلك المشاهدات أو تسمع أصوات من الماضي وإلى متى ستستمر في ذلك كمشاهدة أشباح المقاتلين أو سماع أصواتهم وآلاياتهم، وهذا النوع يختلف عن الشكل التفاعلي من الأماكن المسكونة بالأشباح أو التي تشهد نشاطاً من مصدر طاقة مجهولة يمكن سماعها أو رؤيتها وتتفاعل مع الأحياء الساكنين للمكان أو الزائرين. ولكن نظرية علم النفس تعتبر ذلك أوهام أو هلوسات نشأت في العقل اللاواعي بسبب سيطرة مخاوف من المكان الذي لديهم إنطباع مسبق عنه على أنه مكان للحرب أوللكوارث.

ملاحظة
نشرت تلك القصة وصنفت على أنها واقعية على ذمة من يرويها دون تحمل أية مسؤولية عن صحة أو دقة وقائعها.

شاركنا تجربتك
 إذا عشت تجربة تعتقد أنها غريبة فعلاً ويصعب تفسيرها ،يمكنك ملئ النموذج وإرساله هـنـا


إقرأ أيضاًً...
- صوت شبح مسجل عبر الهاتف
- علامات البيت "المسكون"- منزل لالاوري : أشد الاماكن رعباً في أمريكا
- أشباح المقاتلين في غيتسبرغ
- شبح متجر تويز آر أص

19 أبريل 2009

إعداد : كمال غزال
في فبراير من عام 1989 كان "ألان أبرامويتز" يعيش في منزل كائن عند الجادة السادسة بارك سلوب من حي بروكلين في مدينة نيويورك الأمريكية ، حينها أشيع عن المنزل أنه مسكون بالأشباح، وعلى الرغم من أن الكثير من الناس زعموا رؤيتهم لتجسدات شبحية إلا أن "ألان" لم يكن يشاهد شيئاً على الإطلاق.

5 أبريل 2009

إعداد : كمال غزال
أعزائي القراء، يزعم البعض سماع أصوات من عالم الأرواح من خلال تسجيل أصوات غامضة في الأماكن المسكونة بالأشباح أو في المقابر فيما يدعى ظاهرة الصوت الإلكتروني المعروفة اختصاراً EVP، فما هي حقيقة تلك المزاعم ؟ 

لقيت تلك الظاهرة الكثير من الاهتمام والتحليل من قبل المهتمين والباحثين في الولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا واختلفوا في تفسير تلك الأصوات المسجلة والغريب في أمر تلك الأصوات أنها لا تسمع أثناء القيام بالتسجيل Record ولكن فقط بعد أعادة تشغيل Play ما تم تسجيله وفي بعض الحالات نحصل على أصوات ضعيفة وسط صوت ضجيج White Noise، يتم تضخيم تلك الأصوات الخافتة إلكترونياً وتخليصها من الضجيح باستخدام برامج كومبيوتر متخصصة للتحليل الموجي.

 وللأسف لا توجد أدلة متوفرة في عالمنا العربي عن تلك الظاهرة، وبهدف دراسة ذلك النوع من الأصوات وللتأكد من أنها فعلاً برهان على وجود ظاهرة مثيرة للحيرة نود أن نوجه دعوة للقراء الأعزاء للمشاركة في إرسال أية تسجيلات صوتية إلينا لكي يجري دراستها وتحليلها من قبلنا، ولمعرفة ما هي التجهيزات اللازمة وكيفية إجراء هذا النوع من التسجيل، تأكد من التزامك بالاجراءات التالية : (فقط إن كان لديك الاهتمام في دراسة تلك الظاهرة):

1- تأكد من حصولك على مسجل رقمي Digital Recorder مع مايكرفون عال الحساسية ويفضل أن يكون خارجي.

2- رافق أحد رفاقك أو أقاربك لزيارة قبر شخص يعني لك الكثير أوكان على علاقة متينة معك في حياته.

3 - وقت الزيارة يجب أن يكون في الصباح الباكر وتجنب أية زيارات بعد غروب الشمس.

4- تأكد من عدم وجود ازدحام في المقبرة لتجنب تسجيل أية أصوات غير مرغوبة فيها للزوار الأحياء.

5- قم بتحضير مجموعة من الأسئلة في ذهنك قبل أن تسألها في زيارتك.

6- اضغط على زر تسجيل Record وابدأ بطرح الأسئلة بصوت هادئ وغير عال بشرط أن تركز ذهنك فعلياً في السؤال وفي الشخص المتوفي التي تزور قبره.

7- لا تتسرع في الكلام واترك فترة مناسبة من الزمن لتلقي الإجابة التي لن تسمعها أصلاً ولكن ربما يتم تسجيلها على المسجل.

8- لا تضغط زر التسجيل إلا بعد انقضاء وقت لا يزيد على ساعة أثناء طرحك للأسئلة.

9- بعد الانتهاء من الزيارة قم بسماع ما تم تسجيله ولاحظ وجود أية أصوات أو كلمات لا تمت بصلة إلى صوتك أو صوت أحد الأشخاص الذين كانوا معك في الزيارة، فإن وجدت شيئاً غريباً قم بنقل التسجيسل المخزن إلى الحاسب و اعزل المقطع الصوتي الذي يحوي تلك الأصوات الغريبة عبر قصه من مجمل التسجيل الصوتي وحفظه في ملف مستقل على الحاسب.





10- أرسل الملف الصوتي بالبريد الألكتروني إلى [email protected] وضمن رسالتك معلومات عن ذلك التسجيل: كوقت وتاريخ الزيارة، وتفاصيل المكان، والعبارة التي تم تعتقد أنك سجلتها وفهمت ما تعنيه.
ستخضع كل التسجيلات للتحليل وسننشر فقط التسجيلات التي يتم التأكد من صحتها.

سماع نماذج من الأصوات

انقر على الرابط لتسمع ما تم تسجيله من أصوات داخل المقابر أو البيوت المسكونة في الأشباح واحكم على ما تسمع.

تفسيرات محتملة

لأصوات التي يتم تسجيلها لا تتعدى كونها بضع كلمات ولكن اختلف في ماهيتها أو طبيعة مصدرها:

- تفسير أول
هي فعلاً قادمة من عالم القبر أو المجهول، يحاول فيها الميت إيصال فكرة تقنع معارفه وأقاربه الأحياء أنه بخير في عالمه أو تعطينا فكرة عن ما يشعر به من مشاعر غضب أو حزن أو سعادة.وهنا نميز نوعين من الأصوات:
- أصوات تأتي كإجابة لسؤال طرحه الشخص الحي على الروح.
- أصوات لا تأتي رداً على سؤال موجه أو تفاعل مع الشخص الزائر.

- تفسير ثان
ليست سوى ضجيج ولكن يتم تفسيرها حسب ما يعتبره الشخص كلمة معينة لما يجده في تلك الأصوات. والدليل على ذلك أن الكثير من تلك الأصوات المسجلة في الانترنت لا يمكن فهم ما تعنيه عند تشغيلها مباشرة ولكن
فقط بعد معرفة العبارة التي تمثلها تلك الأصوات والمكتوبة عادة بجانب التسجيل على صفحات الانترنت.

- تفسير ثالث
هي نتيجة تداخل بعض الإشارات الراديوية من الإذاعات المحلية. حيث يتم تسجيلها كأمواج كهرومغناطيسية على شريط التسجيل.

ملاحظة
- نتحفظ على معنى كلمة "روح" الواردة في تلك المقالة، فلا يعلم الروح غير الله ولكن تدل الروح في تلك المقالة على كائن يتفاعل معنا من عالم آخر مواز لنا قد يكون الجن أو الشخص المتوفي.

اقرأ أيضاً...

26 فبراير 2009

إعداد : كمال غزال
ظاهرة الأصوات الإلكترونية Electronic Voices Phenomena وهو مصطلح يرمز إليه اختصاراً بـEVP يشرح بكونه ظاهرة الأصوات التي تسجل على أجهزة التسجيل مهما اختلف نوعها, على أن يكون مصدر الأصوات خارقًا للمألوف, أو كما يزعم البعض, بأنها تسجيل لأصوات الموتى ومحاولاتهم للاتصال بنا عادة ما تكون هذه الأصوات قصيرة وسريعة ومن النادر أن تدوم لتشكل كلمة كاملة واضحة.


26 نوفمبر 2008

إعداد : كمال غزال
بهدف دراسة طبقات الأرض قام علماء الأرض في الإتحاد السوفيتي السابق بالإدارة والإشراف على مشروع كولا كور Kola Core لحفر أعمق حفرة داخل قشرة الأرض وذلك في منطقة سيبيريا القريبة من حدود فنلندا في الأراضي الروسية ، بدأت أعمال المشروع في عام 1962 وكان الهدف أن يصل عمق الحفر حتى 15 ألف متر للتأكد من أن نظرية تفيد بأن جوف الأرض ساخن ويشتمل على طبقات تتفاوت في السخونة ولكن عندما وصل الحفر حتى 12,262 متر لم تستطع الحفارات العمل ضمن ظروف الحرارة العالية حيث وصلت درجة الحرارة إلى 180 درجة مئوية ، توقف الحفر في عام 1994 .

16 أكتوبر 2008

إعداد : كمال غزال
لطالما شكلت الأصوات غير المرئية جزءاً من الأساطير البشرية، من همسات الأرواح في الليل إلى نداءات لا تُسمع إلا لمن اختارتهم القوى الخفية. ولكن ماذا لو أخبرتك أن هذه الأصوات قد تكون حقيقية ؟ وأن بعضاً منها يمكن التقاطه إلكترونياً عبر أجهزة تسجيل بسيطة ؟ هذه هي فرضية الـ EVP، ظاهرة أثارت جدلاً واسعاً بين المؤمنين بعالم الأرواح والعلماء الماديين.

ما هي ظاهرة EVP ؟
EVP هي اختصار لـ Electronic Voice Phenomena، وتعني "الظواهر الصوتية الإلكترونية"، وهي تسجيلات غير مفسرة لأصوات تشبه الصوت البشري، تُلتقط باستخدام أجهزة تسجيل صوتي في بيئات تبدو هادئة وخالية من البشر.

 
2019 Paranormal Arabia جميع الحقوق محفوظة لـ