![]() |
إعداد : كمال غزال |
في قلب لندن الفيكتورية، حيث اجتمع الأدب والعلم والخوف من المجهول، وُلد كيان لم يكن له مثيل في عصره؛ كيان لم يرفع سيفا، بل فتح أبواباً نحو الغيب، وأشعل شغفاً بالاستنارة الروحية، لا بالحقائق العلمية.
إنها جمعية الفجر الذهبي، المنظمة التي زعزعت الحدود بين الواقع والأسطورة، بين الروح والمادة، وبين الإنسان وما يُخفيه الظل في داخله.
إنها جمعية الفجر الذهبي، المنظمة التي زعزعت الحدود بين الواقع والأسطورة، بين الروح والمادة، وبين الإنسان وما يُخفيه الظل في داخله.