![]() |
إعداد : كمال غزال |
ليس بالضرورة أن تكون الحقيقة في صف الأغلبية، وليس كل من سار وحده كان تائهاً. لكن في واقع مجتمعات تُقدّس التوافق وتخشى الخروج عن المألوف، يصبح الاختلاف عبئاً... وربما لعنة.
الذين يملكون رأياً لا يشبه القطيع، أو ميولاً لا يفهمها الناس، أو تجارب لا يصدقها أحد، يعيشون صراعاً وجودياً: بين الصدق مع الذات والانتماء للجماعة. فهل من الصحي أن تختلف؟ وهل هناك ثمن حتمي تدفعه مقابل هذا الاختلاف ؟