‏إظهار الرسائل ذات التسميات الهالة. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الهالة. إظهار كافة الرسائل

11 يونيو 2010

تصوير الهالة بطريقة كيرليان ، هل تكشف الهالة عن أمزجتنا وأفكارنا وصحتنا ؟
بما أن كل مخلوق حي يصدر حرارة وغازاً وطاقة ، فإنه من المعتقد وجود هالة Aura من الحيوية تصدر عنه أيضاً ، وهذا يعني وجود توهج من اللون حول الجسم والذي يكشف عن عافيته ومزاجه وأفكاره. ومفهوم  الهالات يحوم منذ بداية الزمن. وعلى الرغم من أن معظمنا لا يمكنهم الكشف عنها ، فإن هناك وسطاء روحيين يزعمون أنه يمكنهم رؤية هذه الدلائل على قوة الحياة.

كان التحدي في السنوات الأخيرة هو العثور على طريقة لتسجيل الهالات بحيث يمكن للأشخاص العاديين رؤيتها. والمتحمسين للهالات يعتقدون بأننا سنكون قادرين على الاستفادة من الهالات للمساعدة في حل المشاكل الصحية والنفسية والعاطفية وربما فهم العلاجات الصوفية الأخرى.

هل تكشف الهالة عن المزاج والأفكار والصحة ؟


أتت معرفتنا بالهالات من الوسطاء الروحيين الذين يزعمون أنه بإمكانهم رؤيتها . وهم يقولون أن لون هالة الفرد ، ومسافة تشععها من الجسد ، غالباً ما تقدم معلومات حيوية عن صحة الفرد.

ويقال بأن تدرج لون وكثافة الهالة تتقلب باستمرار مع تغير أمزجة الأفراد وأفكارهم ومستويات الإجهاد لديهم. ومع ازدياد الدراسات في هذا المجال ، أصبح هناك أيضاً موافقة على نطاق واسع لمعرفة صفات الهالات وفهم ما تعنيه. على سبيل المثال ، تعكس الهالة ذات اللون الأخضر العوامل الفكرية ، بينما تعكس أية هالات بلون بني أو رمادي ظلال المرض. ولم يجمع العلم أية نتائج نهائية محددة عن الهالات بالرغم من تطوير تقنيات مختلفة في التصوير الفوتوغرافي باستمرار في محاولة لالتقاط الهالات على مادة صلبة (إقرأ أيضاً عن سر الهالة).

طريقة  تصوير كيرليان


كان أول من استخدم الهالات للأغراض الطبية هو والتر كيلنر وكان ذلك في في عام 1911 وهو رئيس قسم العلاج الكهربائي في مستشفى سانت توماس في لندن. وقد اكتشف كيلنر أنه بمجرد النظر عبر زجاج ملون ، يستطيع أن يرى خط عريض من الضوء يكتنف جسم أحد المرضى ، كما لاحظ أن شكل وكثافة ولون الضوء قد تغير وبالمثل تغيرت صحة المريض. وكان كيلنر هو الشخص الوحيد الذي أمكنه رؤية هذا الضوء ، وحتى عام 1939 لم تتقدم اكتشافاته خطوة واحدة عن ذلك. وقد اهتدى سيميون كيرليان - وهو كهربائي روسي يعمل في مستشفى - بالمصادفة إلى طريقة فريدة تماماً في التصوير الفوتوغرافي . حيث لاحظ أنه من خلال وضع كائن حي على لوحة فوتوغرافية وتشغيل جهد عالي (فولتية عالية) من خلالها ، تظهر صورة مدهشة لها ألوان غريبة كأنها هالة حول هذا الجسم.

وقد أتقن كيرليان وزوجته فالنتينا تلك التقنية. وأظهرت الصورة الأولى التي التقطاها لورقة شجر وجود الملايين من نقاط الضوء البرتقالي والفيروزي فوقها ، ويبدو أنها قد انبثقت من عروق الورقة ، كما ظهرت هالة غريبة حول حواف تلك الورقة. ومع مرور الوقت قاما بإجراء العديد من التجارب حتى أنهما قد قاما بابتكار جهاز يستطيع إظهار الهالات بشكل متحرك. ولاحظا أنه أثناء تمام عافية الكائن الحي ، فإن ذلك الكائن الحي يصدر صوراً لها خطوط عريضة أكثر تميزاً وإشعاعاً ، في حين أن الكائنات الحية الذابلة والمحتضرة تصدر هالات ضعيفة للغاية.

- وقد اقترح كيرليان وأثبت أيضاً النظرية التي تقول بأن الألوان المختلفة تنبثق من اختلاف الأمزجة والمشاعر والأفكار. وكانت أروع تجربة هي تلك التي وقعت عندما زارهما أحد العلماء وأعطاهما ورقتين متطابقتين من أوراق الشجر لإجراء الدراسة عليهما. واحتار الزوجان لأن إحدى هاتين الورقتين كان يبدو أن لها هالة غريبة جداً ، ومع ذلك كانت تبدو طبيعية.


-  في فترة السبعينيات والثمانينيات من القرن الماضي أصبحت ثيلما موس - وهي متخصصة في علم التخاطر النفسي بجامعة كاليفورنيا - على قناعة بفائدة الهالات للأغراض الطبية ، وأخذت تعزز الرأي القائل بأن اكتشاف كيرليان كان وسيلة لعرض الطاقة الحيوية كمادة ملموسة وقابلة للإثبات حتى أنها زارت الاتحاد السوفيتي لمناقشة التقنيات مع باحثي خوارق ما وراء الطبيعة هناك. وأرادت أن تستخدم هالات كيرليان كأداة تشخيصية واعتقدت أن الموضوع يمثل خطوة تالية كبيرة للمنجزات الطبية. ولكن للأسف ، توفيت موس في عام 1997 دون تحقيق هدفها بالكامل.

رأي المجتمع العلمي


في الواقع نظر المجتمع العلمي إلى طريقة كيرليان في التصوير الفوتوغرافي على أنها غير موثوق بها قط لتحديد الأمراض. حيث أشاروا إلى أن للرطوبة والضغط الجوي والجهد الكهربائي تأثير ملحوظ على الصورة الناتجة. ومع ذلك فإن جميع المتحمسين للهالات مقتنعون بأنه لدينا طاقة حيوية واضحة تشع من حولنا ، ويقولون أنها ليست سوى مسألة وقت قبل أن يحسم الأمر ويجري تطبيقه ، وأن هناك عالماً جديداً من الرعاية الشخصية ينتظر الكشف عنه.

شاهد الفيديو


يظهر هذا الفيديو أمثلة عن تصوير الهالة  بطريقة كيريليان شارك فيها بعض الأشخاص ويظهر كيفية إنتقال الهالة من شخص  إلى آخر وتغير ألوانها.


إقرأ أيضاً ...


- الهالة وكيفية رؤيتها
- ما هو سر الهالة ؟
- طاقة الأروغون : أبحاث ويلهلم رايش 

31 ديسمبر 2008

  1. تعرف الهالة Aura على أنها غلاف غير مرئي مشعى يتكون من موجات كهرومغناطيسية يطلق عليها الهالة النورانية. تحتل الهالة مكانة هامة في حياتنا وقد اهتم العلماء وذوو الجلاء البصري بهذا الرداء المضيء حول الجسد حيث أعطت دراسة تأثير هذا الرداء على صحة الإنسان الجسدية والنفسية نتائج لا يمكن تجاهلها . هذه الهالة التي تحيط بالجسد ليست شيئاً خيالياً وقد أمكن تصويرها كما يصور الأطباء مرضاهم بأشعة إكس (x) ، إنها تنتشر على بعد قدم حول جسد الإنسان وتشع بالألوان المضيئة إذا كان الشخص سليماً معافى. إشعاعات ضوئية تغلف الجسد من جميع الاتجاهات ويستطيع أن يراها ذوو الجلاء البصري بالعين المجردة ، وهي ذات شكل بيضاوي وألوانها متداخلة فيما بينها مثل ألوان قوس قزح ، وهذه الهالة هي بمثابة سجل طبيعي تُدون عليه رغبات الإنسان وميوله وعواطفه وأفكاره ومستوى رقيه الخلقي والفكري والروحي.

كيف يمكن مشاهدة الهالة ؟

  1. باستخدام كاميرا كيرليان وبعض النظارات الخاصة ترى الهالة بدون الألوان.
  2. بعض الناس لديهم القدرة على رؤية الهالة بالعين المجردة والبعض يصل لهذه القدرة عن طريق التدريب وزيادة تحسس العين وتوجد تدريبات عدة لرؤية الهالة خاصة في وجود ظلام ومصدر ضوء خافت جدا
  3. الأطفال الصغار.

الهالة النورانية في القرآن


يقول تعالى في القرآن الكريم- سورة الأحزاب :"

يا أيها النبي إنا أرسلناك شاهدا و مبشرا و نذيرا * وداعيا إلى الله بإذنه و سراجا منيرا

" فالنبي محمد صلى الله عليه وآله سلم لم يُرا له ظل وقع على الارض قط وقد أورد أصحاب كتب السيرة (انه لم يقع ظله على الارض ولا رؤي له ظل في شمس ولا قمر) ، اقرأ عن ظل رسول الله

شاهد الفيديو




اقرأ أيضا

... "ما هو سر الهالة"

المصدر:

مدونة منوفي

10 ديسمبر 2008

طرح سؤال على فضيلة الشيخ عطية صقر المفتي في الأزهر في مايو 1997 :

" يقول بعض الناس : إن الرسول صلى الله عليه وسلم كان إذا مشى في الشمس لا يكون له ظل على الأرض فهل هذا صحيح ؟"




فكانت إجابته كما يلي :


جاء فى المواهب اللدنية للقسطلانى وشرحها للزرقانى "ج 4ص 220 " عند الكلام على مشى النبى صلى الله عليه وسلم أنه لم يكن له ظل فى شمس ولا قمر، وعلَّلَه ابن سبع بأنه كان نورا ، وعلله رزين بغلبة أنواره ، وقيل : إن الحكمة فى ذلك صيانة ظله عن أن يطأه كافر.ونَفْىُ أن يكون له ظل رواه الترمذى الحكيم عن ذكوان مولى عائشة ورواه ابن المبارك وابن الجوزى عن ابن عباس بلفظ : لم يكن للنبى صلى الله عليه وسلم ظل ، ولم يقم مع الشمس قط إلا غلب ضوؤُه ضوءَ الشمس ، ولم يقم مع سراج قط إلا غلب ضوء السراج. وقال ابن سبع : كان صلى الله عليه وسلم نورا، فكان إذا مشى فى الشمس أو القمر لا يظهر له ظل ، وقال غيره : ويشهد له قوله صلى الله عليه وسلم فى دعائه لما سأل الله أن يجعل فى جميع أعضائه وجهاته نورا ختم بقوله "واجعلنى نورا" أى والنورلا ظل له ، وبه يتم الاستشهاد. هذا ما نقل وليس فيه نص قاطع أو صحيح ، ولا مانع أن يكون ذلك تكريماُ للنبي صلى الله عليه وسلم ، وكونه نورا لا يتحتم منه ألا يكون له ظل ، فهو نور للعالمين برسالته الخالدة.


نقلاُ عن: منتدى كلمات

رسم على جدار الكنيسة يوضح الهالة المحيطة يعتقد الكثيرون أن هناك مجالاُ من الطاقة يحيط حول أجسادنا، وهذه الطاقة يمكن أن تتجسد على شكل أطياف لونية تحيط بالجسم تدعى بالهالة أو Aura، تختلف درجات ألوان تلك الهالة وكثافتها تبعاُ للشخص، تاريخياُ لاقت تلك الهالة الاهتمام من رجال الدين ونرى آثار ذلك الاهتمام من خلال تصوير القديسين على جدران الكنائس ونوافذها حيث تحيط بهم هالة قوية من النور، ومن الأحاديث أن رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم لم يكن له ظل بفعل قوة نوره أو الهالة التي تحيط به (أقرأ عن ذلك هنا) ، كما وصف الله تعالى في القرآن الكريم أن الجن مصنوعة من "مارج من نار" أي من لهب النار ولكن نعلم أن لهب النار له آثار اشعاعية تتمثل كما هو معروف علمياُ بالأشعة تحت الحمراء أو ما فوق البنفسجي. وكدليل مادي على وجود الجن أو ما يدعى "الأشباح" تم تسجيل ارتفاعاُ ملحوظاً (أعلى من المعدل الطبيعي) عندما تم قياس الحقول المغناطيسية في الأماكن التي توصف بأنها "مسكونة" أو "مرصودة من قبل الجن أو الأرواح" وذلك من قبل فرق البحوث في ماوراء الطبيعة الذين يوصفون أحياناً بـ "صائدي الأشباح"، والسؤال المطروح هنا هل يترك الإنسان بعد الموت آثاراُ مقيمة من تلك الطاقة حيث تظل تلازم الأماكن المحببة التي كان يعيش فيها ؟ أم هي آثار قرينه من الجن ؟ تصوير فني لحالة التأمل والهالة التي تصاحبها

رأي العلم

من المعروف لحد الآن أنه لا يوجد شيء أسرع من الضوء المرئي والذي لطالما حيرت طبيعته الكثير من العلماء فالنظريات تصف الضوء بأن له طبيعة موجية (أمواج كهرومغناطيسية ذات تردد عالي) وأخرى طاقية على شكل فوتونات، تستخدم إذاعات الراديو والهاتف الخليوي أمواجاُ بتردد منخفض، وقد أثبت العلم الحديث أن الدماغ يبث طاقة من الأمواج الكهرومغناطيسية عند التفكير وخلال النوم وحتى عند رؤية الأحلام حيث يكون لتلك الأمواج شكل مميز. على الرغم من أن العلم لم يثبت وجود الهالة بالبراهين المادية إلا أن الذين يتبعون وسائل التأمل Meditiation يزعمون أن بمقدورهم زيادة كمية الهالة حولهم حيث تتغير ألوانها مع زيادة التدريب والهدف من ذلك التخلص من الأمراض وتحسين فهمهم لحاجات أجسادهم وأنفسهم.
 
2019 Paranormal Arabia جميع الحقوق محفوظة لـ