11 مايو 2025

إعداد : أليسا سعيد

في إحدى ليالي شتاء عام 2013، وصلت الطالبة الكندية ذات الأصول الصينية إليسا لام إلى فندق سيسل الشهير بمدينة لوس أنجلوس الأمريكية، ذلك الفندق المعروف بتاريخه الدموي المليء بجرائم القتل والظواهر الغامضة. 

10 مايو 2025

إعداد :  كمال غزال

في أعماق الغابات السيبيرية القاسية، حيث تمتدّ التايغا بلا نهاية ويُسمع عواء الذئاب في الليل مثل همسات أرواح قديمة، تقف فوهة باتومسكي كندبة غريبة محفورة في وجه الأرض، شاهدة على حادثة لم نعرف أسرارها بعد.

إعداد : أليسا سعيد

في زوايا الإنترنت المظلمة، حيث تلتقي الحكايات الغريبة بالأساطير الحديثة، تقف لعبة المصعد كواحدة من أكثر الظواهر إثارة للجدل والغموض. هذه اللعبة، التي تعود أصولها إلى كوريا الجنوبية، انتشرت مع بداية ظهور المنتديات ومواقع التواصل، وصارت منذ ذلك الحين مادة دسمة لمحبي الرعب وعشاق الماورائيات. 

9 مايو 2025

إعداد :  كمال غزال

منذ فجر الحضارات، حمل الإنسان السكين في يده. لم يكن هذا النصل أداة للصيد والعيش فحسب، بل أصبح رمزاً متشعّباً مشحوناً بالمعاني الروحية والسحرية، وعُنصراً أساسياً في الطقوس والمعتقدات التي امتدّت عبر القارات والأزمان. 

بين الشرق والغرب، في الأديان السماوية والممارسات الوثنية، في السحر الشعبي والمعالجة الروحية، دائماً تجد السكين أو الخنجر أو النصل أو السيف حاضراً، يشير بحدّه اللامع إلى خطٍ رفيع يفصل بين العالم المادي والعالم الخفي. 

إعداد :  كمال غزال

في أعماق الجبال، وسط الصخور الباردة والظلام الذي لا يخترقه إلا ضوء شمعة خافتة، عاش أناس عبر التاريخ لحظات غيّرت حياتهم وربما غيّرت مجرى البشرية.

الكهوف، تلك الفراغات التي نحتتها الطبيعة عبر آلاف السنين، لم تكن مجرد مأوى من المطر والبرد، بل صارت مسارح للتأمل، وللبحث عن الحكمة، وللتواصل مع قوى خفية تهمس لمن يجرؤ على العزلة.

8 مايو 2025

إعداد :  كمال غزال

بين شوارع جاردن سيتي الهادئة في قلب القاهرة، حيّ النخبة سابقاً الذي تآكل بريقه مع الزمن، تختبئ شقة تحمل بين جدرانها أسراراً لا تزال تحيّر كل من يقترب منها: شقة الفنانة المصرية الأسطورية ليلى مراد.

هي شقة صغيرة ذات غرفتين فقط، بعيدة كل البعد عن بريق قصور الفن القديم. هنا، عاشت ليلى مراد آخر أيامها قبل وفاتها في عام 1995، بعد سنوات من التهميش، النسيان، والتضييق السياسي. لكنّ القصة لا تنتهي بموت الجسد… بل تبدأ، كما يقول السكان المحليون، مع بقاء الروح.

7 مايو 2025

إعداد :  كمال غزال

في بلدة صغيرة تقع في أعالي جبال أبالاتشيا، بين التلال الخضراء لولاية كنتاكي الأمريكية، يقف تمثال رخامي لامرأة شابة تحمل مظلتها وتُطل بنظرة حزينة على المدينة. 

ليس مجرد نصب تذكاري عادي؛ بل علامة على واحدة من أكثر الحكايات المأساوية والغامضة في تاريخ المنطقة: قصة أوكتافيا سميث هاتشر، المرأة التي دُفنت حيّة.

 
2019 Paranormal Arabia جميع الحقوق محفوظة لـ