إظهار الرسائل ذات التسميات آثار وحضارات. إظهار كافة الرسائل
إظهار الرسائل ذات التسميات آثار وحضارات. إظهار كافة الرسائل
30 سبتمبر 2009
2 أغسطس 2009
هل أدى فتح تابوت إلى إنقطاع الكهرباء ؟

قصة المومياء
من المعروف أن مومياء طحيماء وضعت في منطقة الأقصر كما حدث مع الملك توت عنخ أمون الذي عاشت بعده بحوالي 600 سنة ثم استلمتها هيئة بورنيماوث للعلوم الطبيعية في عام 1920 من متحف ساليسبري الذي استلمها بدوره من جون باسمور إدواردز في عام 1880، ولكن لا يعرف لحد الآن من أوصلها أول مرة إلى إنجلترا.ستنقل طحيماء إلى جامعة سيتي في لندن لكي يتم مسحها بأجهزة CT (التنظير المقطعي باستخدام الكومبيوتر)، بهدف معرفة المزيد عنها وعن سبب وفاتها ضمن إطار من البحوث التي يجريها ديفيد كوكروفت من جامعة بورنيماوث.
فرضيات التفسيريملك ديف شيد من جماعة دورسيت لدراسة الظواهر الغامضة Dorset Earth Mysteries تفسيراً ماورائياً (ماوراء الطبيعة) لتلك الحادثة حيث يقول:"أنا لم أكن متواجداً هناك أثناء وقوع الحادثة، ولكن يبدو أن شيئاً ما أتى عبر العالم الآخر وانعكست آثاره في تلك الليلة".ويبقى البسؤال هنا : هل كان للعنة المزعومة أثر إشعاعي قوي (مجالاً كهرومغناطيسياً )أدى إلى توقف الأنوار ؟ أخيراً وعند سؤال ستيفاني حول إذا كان ذلك إشارة إلى أن مومياء طحيماء كان في نيتها إطلاق لعنتها المخيفة ، تجيب ستيفاني مازحة:"أعتقد أن طحيماء ستكون مسرورة جداً لتعرف أننا كنا نبحث عنها ، فنحن نحب أن نعاملها كأقدم عضو في الهيئة".
شاهد الفيديو
بينما كانت ستيفاني تتحدث عن المومياء، لاحظ توقف الأنوار:
المصدر
- Daily Echo
إقرأ أيضاً ...
- لعنة الفراعنة
- مومياءات غامضة في متاحف ومعابد اليابان
تصنيف :
آثار وحضارات
4 يونيو 2009
كتاب الشيطان
في عام 2007 أعادت المكتبة الوطنية في السويد كتاباً ضخماً للغاية يضم مجموعة من المخطوطات التاريخية إلى مكانها الأصلي في المكتبة الوطنية لمدينة براغ عاصمة دولة التشيك حيث تعرض هناك.
تصنيف :
آثار وحضارات,
معتقدات وأساطير
31 مايو 2009
لعنة الفراعنة
![]() |
إعداد : كمال غزال |
تصنيف :
آثار وحضارات,
معتقدات وأساطير
11 مارس 2009
لغز بطارية بغداد
![]() |
إعداد : كمال غزال |
يفترض كونيك أنه ربما استخدمت تلك البطارية في عملية طلاء كهربائي لتحويل المواد الذهبية إلى فضية.وإذا كانت النظرية صحيحة، فإنها ستمحي التاريخ المعروف لإكتشاف البطارية الحالي (الذي هو على يد العالم ألساندرو فولتا 1800 وهي خلية كهروكيميائية) لأكثر من الف سنة من التاريخ الحالي، قناة ديسكفوري وبرنامجها الشهير "ميث باستر" أوضح أن الناس القدماء ربما أستخدموا البطارية كوسيلة للطلاء الكهربي والتحليل الكهربي. على أية حال فإن البطارية لم تنتج طاقة كبيرة وأحتاج لوصلها في سلسلة من المراحل لإختبار النظرية. كما أن البعض يعتقد أن البطاريات كانت تستعمل في المجال الطبي فقد كتب الإغريق القدامى عن تخفيف الألم الناتج عن الأسماك الكهربية عندما توضع هذه الأسماك على القدمين. واكتشف الصينيون المعالجة بالإبر في هذه الحقبة. ولا يزال الصينيون يستعملون الإبر الصينية مصحوبة بتيار كهربائي. وهذا قد يفسر وجود ابر بالقرب من البطاريات التي عثر عليها بالقرب من بغداد.
آراء المتشككين
يرى بعض علماء الآثار أن الإختبارات الكهربائية تمثل عائقا أمام العلم التطبيقي الأثاري؛ لأن مثل هذه التجارب توضح فقط بإمكانية حدوثه فيزيائياً. ولم يسبق أن امتشفنا نصاً أثرياً يوضح استخدامها في حياتهم . والأبعد من ذلك، هناك العديد من الصعوبات التي تقف أمام اعتبارها "بطارية" فعلية:
1- يغطي القار الإسطوانة بشكل كلي، يعزله عن الكهرباء، فلا يمكن توصيل الكهرباء بالنحاس إلا إذا تم تغيير هذه الهيئة.
2- ليست هنالك أي أسلاك أو مواد موصلة مع القطع.
3- لا أجهزة كهربائية مقبولة ترتبط بها.

5- يلاحظ أخرون أن لها إستخدامات تشبه أدوات أخرى، أواني تخزن فيها النصوص المقدسة بالقرب من سلوقية بالقرب من دجلة، ليس هناك شبه بينها لكنها متشابهة نسبياً. وبما أنه قد ذكر تعرضها للمناخ، فإنه ليس من المستغرب تعفن ورق البردي أو أوراق الكتابة، تاركاً بذلك أثراً عضوياً حامضيا.
مكونات البطارية
تحتوي على أسطوانة مجوفة بشكل صفيحة من مادة النحاس ، وكان أعلى الإسطوانة النحاسية مغطى بصفيحة من مزيج الرصاص و القصدير وأسفلها مغطى بقرص نحاسي جرت تغطيته بمادة الإسفلت أو القار، كذلك يوجد طبقة من الإسفلت تغطي الجرة وفي وسط الجرة علق قضيب من الحديد في منتصف الإسطوانة النحاسية حيث عثر على آثار مادة حمضية أسيد عالقة به (خمر أو خل).
إقرأ أيضاً ...
تصنيف :
آثار وحضارات
25 يناير 2009
حقيقة " كفن تورين"
![]() |
إعداد : كمال غزال |
تصنيف :
آثار وحضارات,
ألغاز محلولة
8 يناير 2009
حفر غامضة في البيرو

ليس لدى السكان المحليين أي فكرة عن الذي صنع تلك الحفر وماالغاية منها ، يقول علماء الآثار
أنه ربما جرى عمل تلك الحفر بهدف تخزين الحبوب فيها ولكن مع ذلك كان لدى القدماء طرق أسهل بكثير لصنع مخازن حبوب من أن يقوموا بأعمال شاقة قد تستمر لعقود في عمل تلك الحفر ! ويرى بعض علماء الآثار أنها قد تكون قبوراً من نوع ما تمتد طولياً وكل حفرة تتسع لإنسان واحد لكن لم يتم العثور على أي بقايا من عظام أو حتى أدوات قديمة أو حلي أو كتابات محفورة أو حتى أسنان أو خصل من الشعر ، كما لم يتم ذكرهم في أية أسطورة أو تاريخ ! بعض الأجزاء من الشريط تحتوي على حفر متناهية الدقة في تصميمها وبعضها تصطف متجاورة مع بعض لتشكل قوساً، كما يتراوح عمق تلك الحفر من 6 إلى 7 أقدام (حوالي مترين) ، ولحد الآن لا يتوفر أي دليل يوضح من قام بصنع تلك الحفر ولأي هدف ؟!
إذا دققت النظر في نهاية ذلك الشريط من الحفر ستجد منطقة قاتمة بشكل غير طبيعي وكأنها آثار انفجار !

إذا دققت النظر في نهاية ذلك الشريط من الحفر ستجد منطقة قاتمة بشكل غير طبيعي وكأنها آثار انفجار !
فهل تحمل أراضي البيرو آثاراً لحضارات متقدمة أو حتى مخلوقات فضائية زراتها ؟! خصوصاً أنه تم العثورأ
يضاً على رسومات ضخمة لا يمكن ملاحظتها إلا من خلال الأقمار الصناعية وتدعى بخطوط نازكا

المصدر:
اقرأ أيضاً
- رواد الفضاء القدامى
تصنيف :
آثار وحضارات
31 ديسمبر 2008
العمالقة وآثار قوم عاد
![]() |
إعداد : كمال غزال |
تصنيف :
آثار وحضارات,
ألغاز محلولة
17 ديسمبر 2008
رواد الفضاء القدامى

تصنيف :
آثار وحضارات,
كائنات فضائية
15 ديسمبر 2008
أقراص دروبا الغامضة
![]() |
إعداد : كمال غزال |
وجد الفريق على جدران الكهوف نقوشا تصويريه للشمس و القمر و النجوم و الارض , وكانت هناك خطوطا من النقاط تربط بينها.
أقراص حجرية غريبة !
غير أن أهم اكتشاف على الاطلاق كان أقراصا حجرية وجدوها مدفونه في ارضية الكهف! ، كان القرص ذو قطر يبلغ 9 انشات (22.8 سم) و عمق يبلغ 0.75 انش (1.9 سم) , وفي الوسط تماما ثقب كامل الاستداره يبلغ قطره 0.75 انش (1.9 سم) , ووجدوا على وجه القرص نقشا محفورا بدقه يظهر خارجا من الثقب في الوسط ليدور وينتهي عند اطار القرص، تم العثور على 716 قرصا , كانت الاقراص تعود الى 10.000 - 12.000 سنه مضت , أي أنها أقدم من الاهرامات في مصر , وكل قرص يحوي مجموعة من الاسرار ! حيث أن النقش على وجه كل قرص لم يكن أبدا نقشا عاديا , انما اظهرت الابحاث انه خط متواصل من الكتابة الهيروغليفيه! كانت الكتابة صغيره جدا , أو حتى (ميكروسكوبيه) , في العام 1962 , استطاع عالم صيني آخر أن يفك شفرة الكتابة الموجوده على الاقراص , كانت تحوي معلومات غريبه جدا , لدرجة ان قسم ماقبل التاريخ في جامعة بكين منع نشرها !
ماذا تحكي لنا الاقراص؟
في العام 1962م , كان الدكتور (تسوم أم نيو) يتحسس وجه أحد الاقراص و يتسائل عما يكون وماذا يخبئ , أخذ الدكتور يتذكر كيف تم اكتشاف هذه الاقراص عام 1938م , كانت هناك العديد من المحاولات لفك أسرارها وكانت جميعها فاشله.
قام الدكتور بنسخ ما يراه على وجه القرص في ورقه , كانت الكتابه على القرص صغيره و صعبة القراءة اضطر معها الدكتور للأستعانه بعدسه مكبره, كانت المهمه صعبه جدا , فالاقراص مضى على وجودها 12000 سنه , كان الدكتور يتسائل عن ماهية الناس الذين صنعوها , من كانوا؟ كيف استطاعوا كتابة الرموز بهذا الخط الصغير جدا؟ ومالغرض اساسا من كتابة الرموز على مئات الاقراص؟.عندما انتهى الدكتور من نسخ مافي الاقراص على ورق , بدأ في ترجمتها وفك اسرارها , كلمة كلمة , جملة جملة , وسطرا سطرا. حتى استطاع في النهاية فك الشفرة كامله! كانت الشفره مكتوبة من قبل أناس يدعون أنفسهم (دروبا) , ولكن ماكانوا يحكونه عبر الاقراص كان شيئا صعب التصديق , كانت الاقراص تحكي عن مركبة فضائية قادمه من كوكب بعيد هبطت متحطمه على الارض قبل 12000 عام , من كانوا على متنها (الدروبا) وجدوا في كهوف الهملايا ملاذا آمنا لهم , ولكن وعلى الرغم من أن الدروبا هم قوم مسالمون الا أن قبيلة (هان) التي كانت تسكن في كهوف قريبه من كهوف الدروبا خافوا في البدايه منهم و قتلوا بعضهم.
وتستمر الاقراص في اخبارنا حكاية الدروبا حيث تذكر انهم لم يستطيعوا اصلاح مركبتهم الفضائية وبالتالي لم يستطيعوا العوده الى كوكبهم , فبقوا على كوكب الارض!. ولكن, ان كان هذا صحيحا , فهل احفادهم موجودون للآن؟
في يومنا الحاضر , يسكن في تلك المنطقه المعزوله قبيلتان تدعوان انفسهما (هان) و (دروبا) , لكن العلماء لم يستطيعوا تصنيف هاتين القبيلتين , فهم ليسوا من قبائل الصين ولا من قبائل التبت. كلتا القبيلتين من الاقزام ذوي البشره الصفراء والاجسام النحيله ولهم روؤس كبيره , أجسامهم تشبه الهياكل التي عثر عليها البروفيسور (تشي بو تاي) عام 1938م , ولهم عيون واسعه زرقاء شاحبة اللون لا تشبه العيون الاسيويه بأي حال من الاحوال.
في العام 1962م , كان الدكتور (تسوم أم نيو) يتحسس وجه أحد الاقراص و يتسائل عما يكون وماذا يخبئ , أخذ الدكتور يتذكر كيف تم اكتشاف هذه الاقراص عام 1938م , كانت هناك العديد من المحاولات لفك أسرارها وكانت جميعها فاشله.
قام الدكتور بنسخ ما يراه على وجه القرص في ورقه , كانت الكتابه على القرص صغيره و صعبة القراءة اضطر معها الدكتور للأستعانه بعدسه مكبره, كانت المهمه صعبه جدا , فالاقراص مضى على وجودها 12000 سنه , كان الدكتور يتسائل عن ماهية الناس الذين صنعوها , من كانوا؟ كيف استطاعوا كتابة الرموز بهذا الخط الصغير جدا؟ ومالغرض اساسا من كتابة الرموز على مئات الاقراص؟.عندما انتهى الدكتور من نسخ مافي الاقراص على ورق , بدأ في ترجمتها وفك اسرارها , كلمة كلمة , جملة جملة , وسطرا سطرا. حتى استطاع في النهاية فك الشفرة كامله! كانت الشفره مكتوبة من قبل أناس يدعون أنفسهم (دروبا) , ولكن ماكانوا يحكونه عبر الاقراص كان شيئا صعب التصديق , كانت الاقراص تحكي عن مركبة فضائية قادمه من كوكب بعيد هبطت متحطمه على الارض قبل 12000 عام , من كانوا على متنها (الدروبا) وجدوا في كهوف الهملايا ملاذا آمنا لهم , ولكن وعلى الرغم من أن الدروبا هم قوم مسالمون الا أن قبيلة (هان) التي كانت تسكن في كهوف قريبه من كهوف الدروبا خافوا في البدايه منهم و قتلوا بعضهم.
وتستمر الاقراص في اخبارنا حكاية الدروبا حيث تذكر انهم لم يستطيعوا اصلاح مركبتهم الفضائية وبالتالي لم يستطيعوا العوده الى كوكبهم , فبقوا على كوكب الارض!. ولكن, ان كان هذا صحيحا , فهل احفادهم موجودون للآن؟
في يومنا الحاضر , يسكن في تلك المنطقه المعزوله قبيلتان تدعوان انفسهما (هان) و (دروبا) , لكن العلماء لم يستطيعوا تصنيف هاتين القبيلتين , فهم ليسوا من قبائل الصين ولا من قبائل التبت. كلتا القبيلتين من الاقزام ذوي البشره الصفراء والاجسام النحيله ولهم روؤس كبيره , أجسامهم تشبه الهياكل التي عثر عليها البروفيسور (تشي بو تاي) عام 1938م , ولهم عيون واسعه زرقاء شاحبة اللون لا تشبه العيون الاسيويه بأي حال من الاحوال.
خصائص غريبة :
في العام 1968م قام العالم الروسي (سايتسو) بدراسة العناصر المكونه للأقراص الحجريه , حيث وجد انها صخور جرانيتيه تحتوي تركيزا عاليا من الكوبالت وبعض العناصر الاخرى مما يجعلها من أشد الصخور صلابه بحيث يصعب على القدرة البشريه العاديه حفر مثل هذه النقوش عليها , خصوصا بحجم الخط الموجود على الاقراص! , كما وجد لها خصائص كهربائيه حيث اعتقد انه من الممكن استخدامها كموصلات كهربية!.
وفي يومنا الحاضر , مازالت اقراص دروبا تشكل لغزا محيرا للعلماء , هل قصة مجيئهم من كوكب آخر حقيقية؟ ام هي مجرد اسطورة؟ لا أحد يعلم حتى الآن. أقرأ أيضا عن " رواد الفضاء القدامى" .
إقرأ أيضاً ...
- قرص سابو الفرعوني : مضخة ماء أم دليل على حضارة فضائية ؟
- المطرقة الأحفورية في كينغودي : لغز أثري أم وهم زمني ؟
- المطرقة الأحفورية في كينغودي : لغز أثري أم وهم زمني ؟
تصنيف :
آثار وحضارات,
كائنات فضائية
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)