24 يونيو 2025

إعداد :  كمال غزال

رغم التقدم العلمي الكبير، لا تزال الشمس، نجم مجموعتنا ومصدر الحياة على الأرض، تحمل في طياتها ألغازاً تحير علماء الفيزياء والفلك.


في يونيو 2025 نجح مسبار "سولار أوربيتر" التابع لوكالة الفضاء الأوروبية في تصوير القطب الجنوبي للشمس لأول مرة في التاريخ، والتقاط أدق الصور على الإطلاق لغلافها الجوي الخارجي (الكورونا)، وهي منطقة عادة ما تكون مخفية عن جميع الكواكب والأقمار الصناعية الحديثة في النظام الشمسي مما فتح آفاقاً جديدة لفهم هذا النجم الضخم. لكن تبقى هناك ألغاز متعددة لم تُحل بعد.

23 يونيو 2025

إعداد :  كمال غزال

ليس بالضرورة أن تكون الحقيقة في صف الأغلبية، وليس كل من سار وحده كان تائهاً. لكن في واقع مجتمعات تُقدّس التوافق وتخشى الخروج عن المألوف، يصبح الاختلاف عبئاً... وربما لعنة.

الذين يملكون رأياً لا يشبه القطيع، أو ميولاً لا يفهمها الناس، أو تجارب لا يصدقها أحد، يعيشون صراعاً وجودياً: بين الصدق مع الذات والانتماء للجماعة. فهل من الصحي أن تختلف؟ وهل هناك ثمن حتمي تدفعه مقابل هذا الاختلاف ؟

إعداد :  كمال غزال

تُعرف هذه الظواهر باسم "سفن الأشباح" وهي سفن اختفت في ظروف غامضة أو وُجدت دون طاقم، تثير الحيرة والخوف على حد سواء.

يجمع بينها شيء واحد: لا تفسير منطقي لما حدث، في هذا المقال نُبحر معاً عبر أشهر القصص الحقيقية التي تحولت إلى ألغاز بحرية حيّرت العقول، وخلقت ظلاً دائماً فوق المحيطات.

22 يونيو 2025

إعداد :  كمال غزال

في الثقافات الشعبية عبر التاريخ، لم تكن الحيوانات مجرد مخلوقات بيولوجية تعيش معنا على الأرض، بل كانت تُرى أحياناً على أنها وسائط بين العالم المرئي والعوالم الخفية.

وفي طقوس السحر والشعوذة تحديداً، احتلّت الحيوانات مكانة بارزة: قرابين تُقدَّم، دماء تُستخدم في كتابة العزائم، جلود تُحوّل إلى حُجُب، وأعضاء تُؤكل لأغراض سحرية مظلمة.

إعداد : كمال غزال
بين قمم الجبال الشاهقة، والقرى المتناثرة على التلال، والغابات الضبابية في جنوب شرق أوروبا، تقع دول البلقان، منطقة تشتهر بتعدد أعراقها ودياناتها وصراعاتها... لكنها أيضاً تخفي بين طيّاتها أحد أغنى الموروثات الماورائية والأسطورية في العالم ، هذه ليست مجرد أساطير محلية أو خرافات عجائز بل عالم آخر يحيى بين الشقوق: كائنات خفية، أرواح حارسة، طقوس سحرية، ومواقع تحمل طاقة غريبة، إليك رحلة كاملة داخل هذا الظلام النابض بالأساطير:

21 يونيو 2025

إعداد : كمال غزال
رغم موقعها الجغرافي الذي يوحي بالهدوء الاستوائي والجمال الطبيعي، إلا أن الفلبين تخبئ خلف شواطئها وأدغالها وجزرها الغامضة، عالماً آخر نابضاً بالموروثات الروحية، والكائنات الخارقة، والطقوس الخفية.

إعداد :  كمال غزال

في أعماق الذاكرة الشعبية العربية، تقف النباتات كشهود صامتة على ممارسات غامضة طالما استُخدمت فيها عناصر الطبيعة لاستدعاء قوى خارقة أو لمواجهة الشر.

وفي طقوس السحر والشعوذة، لعبت بعض النباتات دوراً محورياً إما لجلب المنفعة أو لإلحاق الضرر. هذا المقال يُسلّط الضوء على أبرز تلك النباتات، موثقاً استخداماتها السحرية، وأسماء الجن المرتبطة بها (إن وُجدت)، بالإضافة إلى تأثيراتها النفسية والعصبية واستخداماتها الطبية ودرجة سُميّتها، وفيما يلي نستعرض أبرز تلك النباتات.

 
2019 Paranormal Arabia جميع الحقوق محفوظة لـ