في عالم العزائم والأحجبة والطلاسم، تبرز أسماء غامضة تثير رهبة وسحراً خاصاً في النفس، ويُعتقد أنها ترتبط بكيانات روحانية تُدعى "خُدّام الحروف".
من بين هذه الكيانات يبرز اسم "طهطائيل" أو "طهطيائيل"، الذي ينسب إليه بعض المتصوفة والسحرة سيادة على الحرف الأول من اللغة العربية: الألف ، لكن طهطائيل ليس وحده، بل يُقال إن لكل حرف خادماً، وله دور وتأثير في الكون، ويُستدعى لتحقيق غايات سحرية وروحانية ، هذا المقال يستعرض الخلفية التراثية والرمزية لخُدّام الحروف، ومعانيها في الأعمال السحرية، ويقارن ذلك بموقف الإسلام الصريح من مثل هذه الممارسات.
من بين هذه الكيانات يبرز اسم "طهطائيل" أو "طهطيائيل"، الذي ينسب إليه بعض المتصوفة والسحرة سيادة على الحرف الأول من اللغة العربية: الألف ، لكن طهطائيل ليس وحده، بل يُقال إن لكل حرف خادماً، وله دور وتأثير في الكون، ويُستدعى لتحقيق غايات سحرية وروحانية ، هذا المقال يستعرض الخلفية التراثية والرمزية لخُدّام الحروف، ومعانيها في الأعمال السحرية، ويقارن ذلك بموقف الإسلام الصريح من مثل هذه الممارسات.