منذ العصور الأولى للمسيحية، كانت الأديرة أماكن للعزلة، والتأمل، والتقوى، لكن في بعض الحالات أيضاً كانت مسارح لتجارب لا تفسير لها: رؤى، أصوات، حالات نشوة، توقف نبض، طيران، ظهورات ملائكية أو شيطانية، وتحولات جسدية غريبة.
بين طيات الصمت والخشوع، ولدت ظواهر روحية عميقة يصفها البعض بأنها بوابات إلى عوالم غيبية، أو حالات نفسية متطرفة.
بين طيات الصمت والخشوع، ولدت ظواهر روحية عميقة يصفها البعض بأنها بوابات إلى عوالم غيبية، أو حالات نفسية متطرفة.