1 يوليو 2025

إعداد :  كمال غزال

في سماء فبراير من عام 2025، شهد العالم حدثاً فلكياً نادراً وساحراً: اصطفاف سبعة كواكب من مجموعتنا الشمسية : عطارد، الزهرة، المريخ، المشتري، زحل، أورانوس، ونبتون في منظر خلاب أطلق عليه علماء الفلك اسم "موكب الكواكب" Planet Parade.

لم تكن مجرد لحظة بصرية رائعة، بل كانت فرصة علمية ثمينة، تماماً كما كانت في عيون القدماء نذيراً أو بشرى بحدث جلل.

30 يونيو 2025

إعداد :  كمال غزال

في عالم العزائم والأحجبة والطلاسم، تبرز أسماء غامضة تثير رهبة وسحراً خاصاً في النفس، ويُعتقد أنها ترتبط بكيانات روحانية تُدعى "خُدّام الحروف".

من بين هذه الكيانات يبرز اسم "طهطائيل" أو "طهطيائيل"، الذي ينسب إليه بعض المتصوفة والسحرة سيادة على الحرف الأول من اللغة العربية: الألف ، لكن طهطائيل ليس وحده، بل يُقال إن لكل حرف خادماً، وله دور وتأثير في الكون، ويُستدعى لتحقيق غايات سحرية وروحانية ، هذا المقال يستعرض الخلفية التراثية والرمزية لخُدّام الحروف، ومعانيها في الأعمال السحرية، ويقارن ذلك بموقف الإسلام الصريح من مثل هذه الممارسات.

28 يونيو 2025

إعداد: كمال غزال

في عالمنا العربي، حيث تتداخل المعتقدات الدينية مع العادات الشعبية، تحتل الرقية الشرعية مكانة خاصة في قلوب كثير من الناس، خصوصاً النساء. فهي تُقدَّم كعلاج روحي للأمراض النفسية والعضوية، أو لطرد الأرواح الشريرة و"الجن العاشق" الذي يُعتقد أنه يتلبس الجسد ويتسبب في اضطراب حياة الضحية.

لكن ما لا يُقال علناً، أن هذه الممارسة تحوّلت في كثير من الحالات إلى بوابة لانتهاكات جنسية خطيرة، تستغل فيها النساء في لحظات ضعف نفسي وجسدي، باسم الدين، وبحجة إخراج الجن العاشق بالجنس.


إعداد : كمال غزال
في قلب منطقة القوقاز، حيث الجبال الشاهقة والوديان الموحشة والمناخ المتقلب، تقف جورجيا كأرض ساحرة مشبعة بالمجهول والأسطورة والروحانية. ورغم أنها تُعرف بجمالها الطبيعي وتاريخها العريق، إلا أن هناك بُعداً خفياً من هذا البلد لا يظهر في خرائط السياحة بل ينبض في الأساطير المحلية، وفي طقوس القرويين، وفي الصمت الذي يلفّ أديرة الجبال.


27 يونيو 2025

إعداد : كمال غزال
في قلب خليج سان فرانسيسكو، وعلى صخرة معزولة تحاصرها المياه الباردة والتيارات العنيفة، يقف سجن "ألكاتراز" كأحد أكثر الأماكن إثارة للرعب والفضول في التاريخ الأمريكي. لم يكن "ذا روك" مجرد سجن فدرالي شديد الحراسة، بل أصبح بعد إغلاقه أسطورة حيّة، تتناقلها الألسنة وتتنافس الروايات حوله، خاصة ما يتعلق بما يُقال إنه "سكانه" الذين لم يغادروه قط: الأشباح.

25 يونيو 2025

إعداد : كمال غزال
طالما أثار اسم بافومت الرعب والفضول في آنٍ معاً، فقد ارتبط هذا الكيان الهجين ذو الرأس الحيواني والجسم الإنساني بأساطير الشر وعبادة الشيطان، لكنه أيضاً تحول إلى رمز فلسفي لدى البعض ممن سعوا إلى تفسيره خارج الإطار الديني التقليدي.

ما هي حقيقة بافومت ؟ 
 من أين جاء هذا الاسم ؟ وهل كان حقاً معبوداً لفرسان الهيكل أم اختلاقاً ظهر لاحقاً بهدف "شيطنتهم" ؟ هذا المقال يستعرض جميع أوجه هذا الرمز الغامض.

إعداد :  كمال غزال

منذ فجر الحضارة، ظل الإنسان مشدوهاً أمام الظواهر التي لا تخضع لقوانين الفيزياء، ولا تجد تفسيراً في الكتب المدرسية أو بين معادلات الرياضيات.

كل ما لا يمكن رؤيته بالمجهر، ولا قياسه بأجهزة الرصد، ويفلت من مناهج التجريب العلمي، يدخل تلقائياً في خانة «المجهول».

 
2019 Paranormal Arabia جميع الحقوق محفوظة لـ